الصفحه ١٠ : الجدلي ، فأتانا مالك بن صحار الهمداني ، فقال : دلوني على
منزل فلان. قال : قلنا : ألا ترسل إليه فيجيء؟ قال
الصفحه ١٢ : عيينة.
قال الحافظ ابن حجر : ثقة حافظ فقيه إمام حجة إلا أنه تغير حفظه بآخره ، وكان ربما
يدلس ولكن عن
الصفحه ١٣ : تفتحوها قابلاً ، ولا تفتحوها في سلطان بني أمية ، ولا يفتح بلنجر وجبل الديلم
والقسطنطينية إلا هاشمي ، بهم
الصفحه ١٧ : أُمتك ستقتله. ألا أُريك التربة
التي يقتل بها؟ قال : فقلت : بلى. قال : فضرب بجناحه فأتاني بهذه التربة
الصفحه ٢٥ :
وليس بثبت ولا قوي.
وقال أبو داود : قدري إلا أنه ثقة. وقال النسائي : ليس به بأس. وذكره ابن حبان في
الصفحه ٢٧ : وثاقته
لأنه كان لا يحدث إلا عن ثقة عند أبيه ، كما أشار إلى ذلك عدة من الحفاظ (٢).
* أبوه : هو عمر بن
الصفحه ٣٥ : الحسين ، وهذا دمه ودم أصحابه أرفعهما إلى
الله. فكتب ذلك اليوم الذي قال فيه وتلك الساعة ، فما لبثوا إلا
الصفحه ٤٨ : كثرة حديثه وضبطه
وإتقانه! وقال : ما كان محدث مصر إلا ابن لهيعة. وقال أحمد بن صالح : كان ابن
لهيعة صحيح
الصفحه ٥٥ : البخاري : ربما يضطرب. لا يخلو منه إلا الأوحدي من الرواة ،
والدارقطني ليس معاصراً له حتى يكون قوله هو
الصفحه ٥٧ :
بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين
صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم
الصفحه ٦١ :
ولكنهم حلماء. ثم
قال : والله إنه ليقر بعيني أنك لا تأكل من بر العراق بعدي إلا قليلاً » (١). والسند
الصفحه ٦٦ : اليمن. قال أحمد : لست تضم
معمراً إلى أحد إلا وجدته فوقه ... (٤).
* الزهري : هو محمد بن مسلم. قال
الصفحه ٧٣ : ابن سيرين قال : لم تبك السماء على أحد بعد يحيى بن زكريا إلا على الحسين بن
علي (٣).
٧
/ ابن عساكر
الصفحه ٧٥ : ، فقال لي : يا أبا حفص ما عدمنا من ابن
صاعد إلا عينيه. يريد أن المحاملي نظير ابن ساعد في الثقة والعلو
الصفحه ٧٦ :
ابن المقرئ : هكذا
حدثنا هذا الشيخ ولم أكتبه إلا عنه وكتب عنه جماعة أصحابنا وكان يوثق. وقال