الصفحه ٥٢ : بطنه ، فقال
: رسول الله (صلى الله عليه وآله) : « دعي ابني. فلما قضى بوله أخذ كوزاً من ماء
فصبه ، وقال
الصفحه ٥٧ : شرارهم وألبسهم شيعاً. ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد
(صلى الله عليه وآله) من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي
الصفحه ٦٠ : الضبي قال : قال الحسين بن علي : « والله لا يدعوني حتى يستخرجوا هذه
العلقة من جوفي! فإذا فعلوا سلّط الله
الصفحه ٦٤ : : هذا الذي كنا نتحدث! قال : وكنت
بعد ذلك إذا مررت بذلك المكان أسير ولا أركض (٢).
٦ / شهيد من شهدا
الصفحه ٨٧ : فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٩٣ : أشعث أغبر بيده قارورة من
دم ، فقلت : « بأبي وأُمي يارسول الله ما هذا؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم
الصفحه ٨ :
يدخلون الجنة بغير
حساب ». قال أبو عبيد : قالت جرداء : وما تُـنكر من هذا؟! هو أعلم بما قال منك
الصفحه ١٠ :
هانئ ، عن علي قال :
« ليقتلن الحسين ظلماً ، وإني لأعرف بتربة الأرض التي يقتل فيها ، قريباً من
الصفحه ١٦ :
جبرئيل (عليه
السلام) أن حسيناً يقتل بشاطئ الفرات. ثم قال : أتحب أن أُريك من تربته؟ قلت :
نعم. فقبض
الصفحه ٢٣ : الذهبي :
الحافظ الإمام الناقد أبو محمد كان من العلماء المتقنين المجودين توفى سنة (٣٠٧) (٢).
وسند
ابن
الصفحه ٣٢ : والرمان كذلك
(٢). وثقه أحمد وابن معين.
وقال أبو حاتم : صالح الحديث ، ليس به بأس ، وهو أحب إليّ من إسحاق بن
الصفحه ٤٢ : أبي سمينة : هو
أبو عبدالله البصري. قال أبو حاتم : كان غزاء ثقة. وقال أبو دواد : كان من شجعان
الناس
الصفحه ٤٦ : الحافظ الذهبي فقال : المحدث الحافظ الصادق أبو بكر (٢). وهو من مشايخ ابن خزيمة وقد احتج به
في صحيحه
الصفحه ٥١ :
بيده إنه ليحزنني ، فمن
هذا من أُمتي من يقتل حسيناً بعدي » (١)؟!
سادساً : ما
روي عن الصحابي
الصفحه ٦١ :
ولكنهم حلماء. ثم
قال : والله إنه ليقر بعيني أنك لا تأكل من بر العراق بعدي إلا قليلاً » (١). والسند