الصفحه ٣٩ : الذهبي : الإمام المفتي المعمر ، أبو عبدالله محمد بن أحمد
بن علي بن مخلد الجوهري البغدادي ، من أعيان
الصفحه ٥٦ : ستقتله ، وإن شئت أريتك
المكان. فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أُم سلمة التراب فصرّته في خمارها ، فكانوا
يرون
الصفحه ٧٢ :
من هشام. وثقه
العجلي وابن سعد وابن معين. وقال أبو حاتم : كان صدوقاً. وقال الذهبي : ثقة إمام
كبير
الصفحه ٨٠ : ، أنبأنا عبيد بن جناد
، أخبرني عطاء بن مسلم قال : قال السدي : أتيت كربلاء أبيع البزّ بها ، فعمل لنا
رجل من
الصفحه ٣ : بن أبي طالب (عليه السلام)
والرواية عنه (عليه السلام) متعددة عن
جماعة من التابعين ، نذكر بعضاً منهم
الصفحه ٦ : لم ينفرد بالحديث فيعلم أنه أخذ منه
وقت الضبط والتثبت.
٣
/ رواية أبي هرثمة :
ابن أبي شيبة : حدثنا
الصفحه ٧ :
منه الرواية قبل مقتل الحسين (عليه السلام).
سند آخر :
محمد
بن سعد : أنبأنا يحيى بن حماد ، أنبأنا
الصفحه ١٢ :
يعرف في الإسلام
محدث وازى البغوي في قدم السماع. قال الدارقطني : ثقة جبل ، إمام من الائمة ، ثبت
الصفحه ١٥ :
٩
/ غرفة الأزدي :
قال غرفة : دخلني شك من شأن علي فخرجت
معه على شاطئ الفرات فعدل عن الطريق ووقف
الصفحه ١٧ : . قالت :
وإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ، ويقول : ياليت شعري من يقتلك بعدي » (١)؟
ابن
عساكر : أخبرنا
الصفحه ٢٧ :
وأبي يعلى الموصلي
وعبدالله بن أحمد بن حنبل (١)
والطبري وعدة من الحفاظ. ذكره ابن حبان في الثقات
الصفحه ٣٧ : يذكر الله حتى يصبح. قال ابن عيينة : قدم علينا يوسف بن يعقوب ، قاضٍ كان
لأهل اليمن ، وكان يذكر منه صلاح
الصفحه ٣٨ : حلماً منكراً الليلة. قال : ما هو؟ قالت : إنه شديد. قال : ما هو؟
قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت
الصفحه ٤٨ :
إسناد
الكبير ابن لهيعة وفي إسناد الأوسط من لم أعرفه.
قلت : ابن لهيعة : هو عبدالله بن عقبة.
قال
الصفحه ٥٠ : الحافظ ابن
حجر : ثقة من الثالثة أرسل عن أبي موسى. روى له الستة (٢).
الطبراني
: حدثنا محمد بن عبدالله