الصفحه ٨٤ : ) على سبطه الحسين (عليه السلام) ، ومجيء جبرئيل (عليه السلام) أو
غيره من الملائكة بقبضة من تراب كربلا
الصفحه ٨٥ : ء والحزن على سبطه الإمام الحسين (عليه السلام) ، إذ عادة
ما يكون البكاء والحزن عليهم
الصفحه ٩٢ : كتب إلى الحسين (عليه السلام) كتاباً يحذّره فيه أهل الكوفة ويناشده
الله أن يشخص إليهم ، كتب إليه الحسين
الصفحه ٧٩ : بن علي (عليهما
السلام) كسفت الشمس كسفة بدت الكواكب نصف النهار حتى ظننا أنها هي (٢).
مرتبة الحديث
الصفحه ٨٠ : طي طعاماً فتعشينا عنده ، فذكرنا مقتل الحسين (عليه السلام) ، فقلنا : ما
شرك في قتله إلا مات بأسوء ميتة
الصفحه ١٦ :
جبرئيل (عليه
السلام) أن حسيناً يقتل بشاطئ الفرات. ثم قال : أتحب أن أُريك من تربته؟ قلت :
نعم. فقبض
الصفحه ٣ :
بكاء الرسول (صلى الله عليه
وآله)
على ابن البتول (عليهما
السلام)
أولاً : ما
وري عن الإمام علي
الصفحه ٧٢ : سيرين يقول : لم تكن هذه الحمرة في السماء عند طلوع
الشمس وعند غروبها حتى قتل الحسين (عليه السلام
الصفحه ٨٨ : عليه وآله) ، فالاقتداء
به في البكاء على الحسين (عليه السلام) والحزن عليه أولى وأهم وأصدق.
فعن ابن
الصفحه ٩٣ :
ومن رآه (صلى الله عليه وآله) فقد رآه
فإن الشيطان لا يتمثل به (١).
فكيف إذا كان الرائي سبطه الحسين
الصفحه ٩٥ :
الفهرس
أولاً : ما وري عن الإمام علي (عليه السلام
الصفحه ١٧ : . فقال : « إنما جاءني جبرئيل (عليه السلام) وهو على بطني
قاعد ، فقال لي : أتحبه؟ فقلت : نعم. قال : إن
الصفحه ٧ :
منه الرواية قبل مقتل الحسين (عليه السلام).
سند آخر :
محمد
بن سعد : أنبأنا يحيى بن حماد ، أنبأنا
الصفحه ٦٩ : فيها
حزناً على الحسين (عليه
السلام)
١
/ أبو العرب التميمي المغربي : حدثني بكر
بن حماد ، حدثني علي
الصفحه ٤٧ : ، عن عائشة قالت : دخل الحسين بن علي (عليه
السلام) على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يوحى إليه فنزى