الصفحه ٥١ : الحسين بن واقد ، حدثني أبو غالب ، عن أبي أُمامة قال : قال رسول الله (صلى
الله عليه وآله) لنسائه : « لا
الصفحه ٨٥ : رسول الله (صلى الله عليه وآله)
باكياً أشد من بكائه على حمزة. وعن جابر : أنه (صلى الله عليه وآله) لما
الصفحه ٩٢ :
وأمر من الرسول
الأكرم (صلى الله عليه وآله).
والشاهد على ذلك أن عبدالله بن جعفر بن
أبي طالب لما
الصفحه ٤٥ :
أُمتي؟! قال : نعم.
وإن شئت أخبرتك بالأرض التي يقتل فيها. فأشار جبرئيل (عليه السلام) إلى الطف
الصفحه ٣ :
بكاء الرسول (صلى الله عليه
وآله)
على ابن البتول (عليهما
السلام)
أولاً : ما
وري عن الإمام علي
الصفحه ١٩ :
ببوشنج ، وتفرد في الدنيا بعلو ذلك. قال ابن النجار : كان من الأئمة الكبار في المذهب
، ثقة ، عابداً
الصفحه ١١ : ، وكان رئيس آل المأمون وزعيمهم ، طعن في
السن ورحل إليه الناس ، وانتشرت روايته في الآفاق ، سمع الدراقطني
الصفحه ٨٩ :
حتى أفاض الإمام
فأفضنا معه حتى انتهينا إلى المضيق دون المأزمين ، فأناخ وأنخنا ونحن نحسب أنه
يريد
الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الروايات عن طريق أهل السنّة والجماعة
في بكاء الرسول (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٠ : الرّزايا ، لأن الرسول (صلى الله عليه وآله) جعلها كذلك واهتم بها
أكثر من غيرها من الرّزايا ، ولقد جاء في
الصفحه ٨٨ : الله عليه وآله) وبكاءه وحزنه على
الحسين مراراً وتكراراً في موارد مختلفة وأزمنة متعددة ، منها يوم عاشورا
الصفحه ٨٤ :
فقه الروايات
حاصل الروايات :
والمُتحَصَّل
من كل هذه الروايات : أن بكاءه (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٧ : . قالت :
وإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ، ويقول : ياليت شعري من يقتلك بعدي » (١)؟
ابن
عساكر : أخبرنا
الصفحه ٤٠ :
* الأوزاعي : هو عبد الرحمن بن عمرو أبو
عمرو ، من أئمة أهل السنة ، ثقة حافظ إمام بالاتفاق. قال ابن
الصفحه ٤٤ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد
لُقيَّ جبرئيل لقيه فيها فرقيها مرة من ذلك وأمر عائشة .... فقال