الصفحه ٨٧ :
للرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) ، إذ لم نجد في الروايات والأحاديث الصحيحة من
أدمن الرسول البكاء والحزن
الصفحه ٩ : يقل إلا حقاً.
قال : فلما بعث عبيد الله بن زياد البعث
الذي بعثه إلى الحسين (عليه السلام) كنت في الخيل
الصفحه ٣١ : فيه.
وهذا من أمارات السلامة والحسن. وذكره ابن حبان في الثقات
(١).
٦
/ أبو وائل شقيق بن سلمة
الصفحه ٥٥ : : صالح. وقال أبو زرعة : لا بأس به. ووثقه يعقوب بن سفيان والعجلي. وذكره
ابن شاهين وابن حبان في الثقات
الصفحه ٥٧ :
الله في يزيد. ثم
ذرفت عيناه (صلى الله عليه آله) ، ثم قال : نعي إلي حسين وأُتيت بتربته وأُخبرت
الصفحه ٦٦ :
مكة. قال أبو حاتم : سليمان بن حرب إمام من الأئمة ، كان لا يدلس ، ويتكلم في
الرجال وفي الفقه ... ولقد
الصفحه ٦٨ : في القبة فقال
لي : استدر من وراء السجف. فاستدرت ، فقال : أتدري ما حدث في الأرض يوم قتل
الحسين؟ قلت
الصفحه ٩١ : أن نجعل شهر محرم
شهر أحزان). إذ السؤال لِمَ لم تذكر التربة التي قُتل فيها جعفر الطيار (عليه
السلام
الصفحه ١٠ :
هانئ ، عن علي قال :
« ليقتلن الحسين ظلماً ، وإني لأعرف بتربة الأرض التي يقتل فيها ، قريباً من
الصفحه ١٦ : قبضة من تربتها فوضعها في كفي ، فما ملكت عيني أن فاضتا » (١).
١٢
/ محمد بن سيرين :
ابن
عساكر
الصفحه ١٧ :
يدرج ، قالت : فقعدت
على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه. قالت : ثم غفلت في بيتي فدبّ فدخل فقعد
الصفحه ٢٤ : قاضينا عشرين سنة بالأثر ولا يقضي بالرأي البتة. قال
النسائي : ليس به بأس. وذكره ابن حبان في الثقات ، ووثقه
الصفحه ٢٩ : وثقه ، كما وثقه الموصلي. وقال أبو زرعة : صدوق فيه لين. وقال أبو
حاتم : صالح ليس بالقوي ، يكتب حديثه
الصفحه ٣٩ : الأوزاعي مقارب ، وأما عن حماد ففيه تخليط ، وهو لا بأس
به ، وكان ابن معين سيىء الرأى فيه. وقال الخطيب : كان
الصفحه ٤١ : إسناد خراسان والعراق. وقال ابن عساكر : ثقة مكثراً ، صاحب أُصول ، دلالاً
في الكتب ، وعاش إلى أن خلت بغداد