الصفحه ٤٤ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد
لُقيَّ جبرئيل لقيه فيها فرقيها مرة من ذلك وأمر عائشة .... فقال
الصفحه ٧٩ : : لما قتل الحسين (عليه السلام) مكثنا سبعة أيام إذا صلينا
العصر نظرنا إلى الشمس على أطراف الحيطان كأنها
الصفحه ١١ : ، وكان رئيس آل المأمون وزعيمهم ، طعن في
السن ورحل إليه الناس ، وانتشرت روايته في الآفاق ، سمع الدراقطني
الصفحه ١٦ : سلمة : كان النبي (صلى الله عليه وآله)
نائماً في بيتي فجاء حسين
__________________
(١) تاريخ دمشق ١٤
الصفحه ١٨ : ـ إلى مرتبة
الحَسَن ، فالكل مجمع على أن حديثه صحيح أعلائي ؛ له كتاب (المصنف) كبير ، وقد طبع
حديثاً
الصفحه ١٩ : قال : أخبرتني أُم سلمة : أن رسول الله (صلى
الله عليه وآله) اضطجع ذات يوم للنوم فاستيقظ وهو خاثر النفس
الصفحه ٢٠ : أبي وقاص ، عن عبدالله بن وهب بن زمعة ، عن أُم سلمة (رضي الله
عنها) : أن رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢ : بن زمعة ، عن أُم سلمة عن النبي (صلى الله عليه وآله) مثله (٤).
ابن
عساكر : أخبرنا أبو القاسم زاهر بن
الصفحه ٢٦ : صالحاً ، ولم
يزل يسمع معنا الحديث إلى أن مات. قلت : أكان ثقة؟ فقال : ثقة ثقة. وقال العتيقي :
ثقة مأمون
الصفحه ٢٨ : (٤).
__________________
(١) المعجم الكبير ٣
/ ١٠٨ ، الرقم ٢٨١٩ ، ٢٣ / ٢٨٩ ، وبغية الطلب في تاريخ حلب / ٢٥٩٧ بعدة طرق إلى
يحيى
الصفحه ٣٣ : ، عن موسى بن عقبة ، عن داود ، قالت أُم سلمة : دخل الحسين على رسول
الله (صلى الله عليه وآله) ففزع
الصفحه ٣٤ : حماد هو ابن سلمة
، أخبرنا عمار ، عن ابن عباس قال : رأيت النبي (صلى الله عليه وآله) فيما يرى
النائم بنصف
الصفحه ٣٦ : له أبو داود وابن ماجه (٤). فهو مقبول لعدم القدح في عدالته وإن
أوعز النكارة إلى حديثه ، وما أكثر من
الصفحه ٤١ : إسناد خراسان والعراق. وقال ابن عساكر : ثقة مكثراً ، صاحب أُصول ، دلالاً
في الكتب ، وعاش إلى أن خلت بغداد
الصفحه ٤٣ :
رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : إن شئت أريتك تربة الأرض التي يقتل بها ،
قال : نعم. فأتاه جبرئيل