الصفحه ٥ : عثمانياً يبغض
علياً ـ قال : رجعنا مع علي من صفين ، قال : فانتهينا إلى موضع ، قال : فقال : « ما
يسمى هذا
الصفحه ١٧ :
على بطنه. قالت : فسمعت نحيب رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فجئت فقلت : والله
يارسول الله ما علمت به
الصفحه ٣٠ : أربد النخعي قال : قالت أُم سلمة : دخل الحسين
على النبي (صلى الله عليه وآله) وأنا جالسة على الباب
الصفحه ٣٥ : ؟ فقال : رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعه زجاجة دم ، فقال
: أتعلم ما صنعت أُمتي من بعدي؟ قتلوا
الصفحه ٣٧ : ، فسألته عن الحكم بن أبان ، فقال : ذلك سيد أهل
اليمن ، كان يصلي من الليل ، فإذا غلبته عيناه نزل إلى البحر
الصفحه ٤٠ : . قالت : رأيت كأن بضعة
منك قطعت فوضعت في حجري!! فقال (صلى الله عليه وآله) : إن فاطمة حبلى تلد غلاماً
الصفحه ٤٥ :
أُمتي؟! قال : نعم.
وإن شئت أخبرتك بالأرض التي يقتل فيها. فأشار جبرئيل (عليه السلام) إلى الطف
الصفحه ٥٣ : : إن ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي
(صلى الله عليه وآله) فأذن له ، فقال لأُم سلمة : املكي علينا
الصفحه ٥٩ :
قال
البخاري : أنس بن الحارث قتل مع الحسين بن علي
(عليهما السلام) ، سمع النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ : هذا الرجل رجل في عصابة لا يجف عرق خيولهم حتى
يردوا على محمد (صلى الله عليه وآله). فمرّ حسن (رضي الله
الصفحه ٨٢ : ) ، قال : أوحى الله إلى
محمد (صلى الله عليه وآله) : «
أني قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفاً ، وإني قاتل بابن
الصفحه ٨٤ :
فقه الروايات
حاصل الروايات :
والمُتحَصَّل
من كل هذه الروايات : أن بكاءه (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٤ : مناخ ركابهم ، وموضع رحالهم ، هاهنا مهراق
دمائهم ؛ فتية من آل محمد (صلى الله عليه وآله) يقتلون بهذه
الصفحه ٢٩ : في الثقات. وقال ابن سعد : كان كثير الحديث ، وليس يحتج بحديثه لانه يرسل
عن النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٢ : الفضل قالت : قال لي رسول الله (صلى
الله عليه وآله) والحسين في حجره : « إن جبرئيل (عليه الصلاة والسلام