الصفحه ١٠ :
هانئ ، عن علي قال :
« ليقتلن الحسين ظلماً ، وإني لأعرف بتربة الأرض التي يقتل فيها ، قريباً من
الصفحه ١٦ :
جبرئيل (عليه
السلام) أن حسيناً يقتل بشاطئ الفرات. ثم قال : أتحب أن أُريك من تربته؟ قلت :
نعم. فقبض
الصفحه ٢٣ : الذهبي :
الحافظ الإمام الناقد أبو محمد كان من العلماء المتقنين المجودين توفى سنة (٣٠٧) (٢).
وسند
ابن
الصفحه ٣٢ : والرمان كذلك
(٢). وثقه أحمد وابن معين.
وقال أبو حاتم : صالح الحديث ، ليس به بأس ، وهو أحب إليّ من إسحاق بن
الصفحه ٥١ :
بيده إنه ليحزنني ، فمن
هذا من أُمتي من يقتل حسيناً بعدي » (١)؟!
سادساً : ما
روي عن الصحابي
الصفحه ٦١ :
ولكنهم حلماء. ثم
قال : والله إنه ليقر بعيني أنك لا تأكل من بر العراق بعدي إلا قليلاً » (١). والسند
الصفحه ٧٤ :
القصاري الخوارزمي ، أبو طاهر ، قال ابن ماكولا : سكن بغداد وبها مات ، وسمعنا منه
مع جماعة ، ذكره لنا
الصفحه ٨٩ : به (صلى الله عليه وآله) بعد ذلك؟!
فحقيق على كل من استنّ بسنته (صلى الله
عليه وآله) صدقاً أن يبكي
الصفحه ٩٤ :
الَّذِينَ مَنْ وَالاَهُمْ فَقَدْ وَالَى اللهَ ، وَمَنْ عَادَاهُمْ فَقَدْ عَادَى
اللهَ ، وَمَنْ عَرَفَهُمْ
الصفحه ١٣ : فتح هذا الأمر وبهم ختم (١).
* مخنف بن سليم : بن الحارث بن عوف
الأزدي الغامدي ، من خيار صحابة النبي
الصفحه ١٤ :
الضبي قال : بينا
أنا وعلي بكربلا بين أشجار الحرمل إذ أخذ بعرة فشمها ، ثم قال : « ليبعثن الله من
الصفحه ٤٧ : ) : « أتحبه يامحمد؟ قال : ياجبرئيل ، وما لي لا أُحب ابني؟! قال : فإن
أُمتك ستقتله من بعدك ». فمدّ جبرئيل (عليه
الصفحه ٦٢ : ، أنبأنا عبدالجبار بن العباس ، عن عمار الدهني قال : مرّ علي (رضي الله عنه)
على كعب ، فقال : يُقتل من ولد
الصفحه ٦٥ : ، الحجة الرحال ، محدث إقليم فارس ، أبو يوسف
يعقوب بن سفيان ، من أهل مدينة فسا. قال أبو زرعة : قدم علينا
الصفحه ٦٧ :
زمانه أبو بكر القرشي
المدني نزيل الشام ... (١).
قلت : وهو من أشهر أئمة السّنة على الإطلاق