الصفحه ٢٨ : ، حدث
عنه : ابنه علي وسهل الصغير والعقيلي والطبراني وآخرون ، وكان من الحفاظ الرحالة ؛
أرّخ أبو الشيخ
الصفحه ٣٩ : الذهبي : الإمام المفتي المعمر ، أبو عبدالله محمد بن أحمد
بن علي بن مخلد الجوهري البغدادي ، من أعيان
الصفحه ٥٦ : ستقتله ، وإن شئت أريتك
المكان. فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أُم سلمة التراب فصرّته في خمارها ، فكانوا
يرون
الصفحه ٨٠ : ، أنبأنا عبيد بن جناد
، أخبرني عطاء بن مسلم قال : قال السدي : أتيت كربلاء أبيع البزّ بها ، فعمل لنا
رجل من
الصفحه ٣ : بن أبي طالب (عليه السلام)
والرواية عنه (عليه السلام) متعددة عن
جماعة من التابعين ، نذكر بعضاً منهم
الصفحه ٦ : لم ينفرد بالحديث فيعلم أنه أخذ منه
وقت الضبط والتثبت.
٣
/ رواية أبي هرثمة :
ابن أبي شيبة : حدثنا
الصفحه ١٧ : . قالت :
وإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ، ويقول : ياليت شعري من يقتلك بعدي » (١)؟
ابن
عساكر : أخبرنا
الصفحه ٣٧ : يذكر الله حتى يصبح. قال ابن عيينة : قدم علينا يوسف بن يعقوب ، قاضٍ كان
لأهل اليمن ، وكان يذكر منه صلاح
الصفحه ٣٨ : حلماً منكراً الليلة. قال : ما هو؟ قالت : إنه شديد. قال : ما هو؟
قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت
الصفحه ٥٢ : بطنه ، فقال
: رسول الله (صلى الله عليه وآله) : « دعي ابني. فلما قضى بوله أخذ كوزاً من ماء
فصبه ، وقال
الصفحه ٥٧ : شرارهم وألبسهم شيعاً. ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد
(صلى الله عليه وآله) من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي
الصفحه ٦٠ : الضبي قال : قال الحسين بن علي : « والله لا يدعوني حتى يستخرجوا هذه
العلقة من جوفي! فإذا فعلوا سلّط الله
الصفحه ٦٤ : : هذا الذي كنا نتحدث! قال : وكنت
بعد ذلك إذا مررت بذلك المكان أسير ولا أركض (٢).
٦ / شهيد من شهدا
الصفحه ٨٧ : فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا
وَاسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٩٣ : أشعث أغبر بيده قارورة من
دم ، فقلت : « بأبي وأُمي يارسول الله ما هذا؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم