الصفحه ٢٦ : الرقي : الشيخ الجليل. وذكره ابن حبان في الثقات ، كما وثقه الحافظ
ابن حجر (٥).
* سليمان بن عمر : هو ابن
الصفحه ٤٠ :
* الأوزاعي : هو عبد الرحمن بن عمرو أبو
عمرو ، من أئمة أهل السنة ، ثقة حافظ إمام بالاتفاق. قال ابن
الصفحه ٤١ : : هو أبو
الفضل البصري ، صاحب النحو والعربية. ذكره ابن حبان في الثقات. وقال الخطيب : كان
ثقة ، وكان من
الصفحه ٤٣ : بتراب من تراب الطف (١).
مرتبة الحديث :
صحيح
، رجاله ثقات أجلاء.
* الصائغ : هو محمد بن نصر بن منصور
الصفحه ٥٩ : » (٤).
__________________
(١) التاريخ الكبير
٢ / ٣٠ ، قلت : قد وثّق سعيداً هذا ابنُ حبان وذكره في ثقاته.
(٢) رواه في تاريخه
(تاريخ
الصفحه ٨٦ :
من قِبَل الرسول
(صلى الله عليه وآله) حين وفاتهم وشهادتهم ، وهذا بخلاف ما جرى مع الإمام الحسين
الصفحه ٨٥ : الحسين
(عليه السلام) يفوق من حيث الكم والعدد ، فلقد بكى على عمّه حمزة (عليه السلام) ، وبكى
على ابن عمه
الصفحه ٩١ :
وليست مصيبة الحسين (عليه السلام) والاهتمام
بتربته قضيّة عاطفية من قبل الرسول الأكرم (صلى الله عليه
الصفحه ٩ :
السلام) صفين ، فلما
نزل بكربلاء صلى بنا ، فلما سلم رفع إليه من تربتها ، ثم قال : واهاً لك يا
تربة
الصفحه ٦٦ :
مكة. قال أبو حاتم : سليمان بن حرب إمام من الأئمة ، كان لا يدلس ، ويتكلم في
الرجال وفي الفقه ... ولقد
الصفحه ٨١ : من عبيد بن يعيش ثم ادعاه!
قلت : يا أبا زكريا أنت سمعت عبيد بن يعيش يقول هذا؟ قال : لا ، ولكن بعض
الصفحه ٨٤ :
فقه الروايات
حاصل الروايات :
والمُتحَصَّل
من كل هذه الروايات : أن بكاءه (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٩٠ :
أحزان)؟! وجوابه
قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ
إِلاَّ مَنْ سَفِهَ
الصفحه ٢ : ) على الإمام الحسين عليه السلام كثيرة جداً
ومتواترة بلا ريب ، وتُعدُّ من القضايا الغيبيّة التي أخبر بها
الصفحه ١٩ : عبدالرحمن بن محمد الداوودي
البوشنجي ، سمع الصحيح ومسند عبد بن حميد وتفسيره من أبي محمد بن حمويه السرخسي