الصفحه ١٤ : السلام) حتى أتى
الكوفة فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : « كيف أنتم إذا نزل بذرية
نبيكم بين
الصفحه ١٣ : ، ويقول : « ها هنا ها هنا! فقال له رجل : وما ذاك يا أمير
المؤمنين؟ فقال : ثقل لآل محمد ينزل ها هنا ؛ فويل
الصفحه ٧٥ : ، فقال لي : يا أبا حفص ما عدمنا من ابن
صاعد إلا عينيه. يريد أن المحاملي نظير ابن ساعد في الثقة والعلو
الصفحه ٢٦ : السمت ، كثير الخير ، كتب الكثير ، وسمع الناس بإفادته
، ومتعه الله بما سمع حتى انتشرت عنه الرواية ، وصار
الصفحه ٨٣ : ، وقال أحمد بن صالح : ما رأيت محدثاً أصدق من
أبي نعيم ، وقال ابن أبي شيبة : حدثنا الاسد ، فقيل له من هو
الصفحه ٢٣ : أحمد بن محمد
السليطي ، ذكره السمعاني فقال : من أهل نيسابور ، كان شيخاً صالحاً سديداً حسن
السيرة. ذكره
الصفحه ٦٦ :
وأجلهما يعقوب بن
سفيان ، يعجز أهل العراق أن يروا مثله رجلاً (١).
ولم ينفرد بالحديث.
* سليمان بن
الصفحه ١٦ : : أنبأنا أبو محمد بن طاوس ، أنبأنا
أبو الغنائم بن أبي عثمان ، أنبأنا أبو الحسن بن رزقويه ، أنبأنا أبو بكر
الصفحه ٦٥ : بن زيد ، عن معمر قال : أول ما عرف الزهري تكلم في مجلس الوليد بن
عبدالملك ، فقال الوليد : أيكم يعلم ما
الصفحه ٢٥ :
الثقات. روى له مسلم والأربعة واستشهد به البخاري وروى له في الأدب (١).
طريق آخر :
ابن
أبي جرادة
الصفحه ٦٨ :
محمد ، عن أبي بكر
الهذلي عن الزهري قال : لما قتل الحسين بن علي (رضي الله عنه) لم يرفع حجر ببيت
الصفحه ٤٩ : الله عليه وآله) قال لأحدهما : « لقد دخل عليّ البيت ملك لم يدخل عليّ
قبلها ، فقال لي : إن ابنك هذا حسين
الصفحه ٧٨ : ، أخبرنا
عبدالله بن يحيى بن الربيع بن أبي راشد الكاهلي ، أخبرنا منصور بن أبي نويرة ، عن
أبي بكر بن أبي عياش
الصفحه ٧ : . ذكره
البخاري وابن أبي حاتم بلا قدح ولا مدح. وقال الحافظ الذهبي : ما روى عنه سوى
الأعمش ، ووثق. روى له
الصفحه ٣٦ :
فؤادي؟! » فقال : أما
إن أُمتك ستقتله. ألا أُريك من موضع قبره؟ فقبض قبضة فإذا تربة حمرا