الصفحه ٤٧ : السلام) يده ، فأتاه بتربة بيضاء ،
فقال : في هذه الأرض يقتل ابنك هذا يامحمد واسمها الطف. فلما ذهب جبرئيل
الصفحه ٩٣ : ريحانته في الدنيا وسيد شباب أهل الجنة؟! ولذلك
لما قتل الحسين (عليه السلام) الْتقط (صلى الله عليه وآله) دمه
الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الروايات عن طريق أهل السنّة والجماعة
في بكاء الرسول (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧ : بن شرحبيل : أبو شرحبيل روى عن
عبيد أبي هريم ، وعنه الأعمش. ذكره ابن حبان في الثقات وروى عنه في صحيحه
الصفحه ٢٢ :
بأس به وبرواياته.
وقال الحافظ ابن حجر : صدوق سيئ الحفظ. وقال النسائي ـ وهو متصلب في الرجال ـ :
ليس
الصفحه ٤٩ :
قال الذهبي : حديث منكر ، كأنه موضوع!!!
.... قال : فأما قول أبي أحمد بن عدي في الحديث الماضي
الصفحه ٥٣ :
موضع
آخر قال : رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وفيه ضعف
(١).
قلت : قال البرقاني : سألته
الصفحه ٦٠ : ليعتدنَّ عليّ كما اعتدت
بنو إسرائيل في السبت » (٣).
ابن
سعد : أخبرنا علي بن محمد ، عن جعفر بن
سليمان
الصفحه ٧٦ : ابن عدي : أرجو أنه لا بأس به ، ولا أُبرئه من أن
يخطئ في بعض الأحايين في رواياته. ووثقه ابن سعد والعجلي
الصفحه ٥ :
علي (عليه السلام)
في صفين. روى له النسائي وأبو داود وابن ماجه. واحتج به ابن خزيمة في صحيحه ، وكذا
الصفحه ٤٠ : ابن معين والنسائي : ليس
به بأس. وقال صالح بن محمد الحافظ : صدوق. وذكره ابن حبان في الثقات (٢).
ابن
الصفحه ٤٥ :
أُمتي؟! قال : نعم.
وإن شئت أخبرتك بالأرض التي يقتل فيها. فأشار جبرئيل (عليه السلام) إلى الطف
الصفحه ٥١ : ) في البيت أراد أن يدخل فأخذته أُم سلمة فاحتضنته وجعلت تناغيه وتسكنه ، فلما
اشتدّ في البكاء خلت عنه
الصفحه ٥٩ :
أبيه عن أنس ، قال أبو عبد الله ـ أي البخاري ـ : وسعيد بن عبدالملك يتكلمون فيه (١).
الثاني عشر : ما
الصفحه ٦٤ : ؟ قال : كنا نتحدث أن ولد نبي مقتول في ذلك المكان. قال :
وكنت أخاف أن أكون أنا ، فلما قتل الحسين قلنا