الصفحه ٥٧ :
الله في يزيد. ثم
ذرفت عيناه (صلى الله عليه آله) ، ثم قال : نعي إلي حسين وأُتيت بتربته وأُخبرت
الصفحه ٥٠ : فإذا فيها قبضة من بطحاء ، فقال :
ياعائشة ، والذي نفسي
__________________
(١) تهذيب الكمال ١٥
/ ٣٧
الصفحه ١٤ : ظهرانيكم؟ قالوا : إذن نبلى الله فيهم بلاءً حسناً. فقال : والذي نفسي
بيده لينزلن بين ظهرانيكم ولتخرجن إليهم
الصفحه ٨١ : :
__________________
العترة المطهرة. قال
الخطيب : كان أبو محمد السبعي ثقة حافظاً مكثراً عسراً في الرواية.
(١) ترجمه الخطيب
الصفحه ٩٢ : كتب إلى الحسين (عليه السلام) كتاباً يحذّره فيه أهل الكوفة ويناشده
الله أن يشخص إليهم ، كتب إليه الحسين
الصفحه ٢٧ :
وأبي يعلى الموصلي
وعبدالله بن أحمد بن حنبل (١)
والطبري وعدة من الحفاظ. ذكره ابن حبان في الثقات
الصفحه ٨٤ : ء ، لم يكن في زمان ومكان واحد ، وإنما كان
ذلك في أزمنة مختلفة وأماكن متعددة وأُناس مختلفين.
فالنبي
الصفحه ١٢ :
يعرف في الإسلام
محدث وازى البغوي في قدم السماع. قال الدارقطني : ثقة جبل ، إمام من الائمة ، ثبت
الصفحه ٨٢ : نعيم.
وأخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى
بن أخي طاهر العقيقي العلوي (١)
في كتاب النسب ، ثنا جدي
الصفحه ٨٣ : النيسابوري يرويه عن خمسة من
مشايخه (٣).
__________________
(١) قال ابن حجر في
التقريب رقم ٨٣٤ : ثقة عابد
الصفحه ٤ : الحافظ ابن حجر ، وذكره ابن حبان في الثقات.
ولم يقدح فيه أحد (٣).
* عبد الله بن نجي : الحضرمي الكوفي
الصفحه ١٥ : حوله ، فقال بيده : « هذا موضع رواحلهم
ومناخ ركابهم ومهراق دمائهم ، بأبي من لا ناصر له في الأرض ولا في
الصفحه ١٨ :
هشام بن يوسف ، وكان
هشام في حديث ابن جريح أثبت منه (١)
، وقال : لو ارتدّ عبدالرزاق عن الإسلام ما
الصفحه ٨٨ : : (لَقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ
وَالْيَوْمَ
الصفحه ٢٨ : وفاته في سنة (٢٩٠). أكثر عنه أبو القاسم الطبراني (٣).
* يحيى الحماني : هو ابن عبد الحميد بن
عبدالرحمن