الصفحه ٣٨ : في حجري. فقال رسول الله (صلى الله عليه
وآله) : رأيت خيراً ، تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في
الصفحه ٤٠ : ابن معين والنسائي : ليس
به بأس. وقال صالح بن محمد الحافظ : صدوق. وذكره ابن حبان في الثقات (٢).
ابن
الصفحه ٤٥ :
أُمتي؟! قال : نعم.
وإن شئت أخبرتك بالأرض التي يقتل فيها. فأشار جبرئيل (عليه السلام) إلى الطف
الصفحه ٥١ : ) في البيت أراد أن يدخل فأخذته أُم سلمة فاحتضنته وجعلت تناغيه وتسكنه ، فلما
اشتدّ في البكاء خلت عنه
الصفحه ٥٩ :
أبيه عن أنس ، قال أبو عبد الله ـ أي البخاري ـ : وسعيد بن عبدالملك يتكلمون فيه (١).
الثاني عشر : ما
الصفحه ٦٤ : ؟ قال : كنا نتحدث أن ولد نبي مقتول في ذلك المكان. قال :
وكنت أخاف أن أكون أنا ، فلما قتل الحسين قلنا
الصفحه ٧٢ : الشأن. وقال ابن حجر : ثقة من أثبت الناس في ابن سيرين. روى له الستة وغيرهم (١).
* محمد : هو ابن سيرين
الصفحه ٨٥ : ١ / ٣٧٤ ، ومجمع الزوائد ٦ / ١١٨ ، وقال :
رواه البزار ، وفيه عبدالله بن محمد بن عقيل وهو حسن الحديث على
الصفحه ٨٦ : درجة من الأهمية في حياة الرسول
(صلى الله عليه وآله).
أضف
إلى ذلك : أن ثمّة اهتمام من قبل الوحي بتذكير
الصفحه ٨٧ :
للرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) ، إذ لم نجد في الروايات والأحاديث الصحيحة من
أدمن الرسول البكاء والحزن
الصفحه ١٩ :
ببوشنج ، وتفرد في الدنيا بعلو ذلك. قال ابن النجار : كان من الأئمة الكبار في المذهب
، ثقة ، عابداً
الصفحه ٣١ : فيه.
وهذا من أمارات السلامة والحسن. وذكره ابن حبان في الثقات
(١).
٦
/ أبو وائل شقيق بن سلمة
الصفحه ٥٥ : : صالح. وقال أبو زرعة : لا بأس به. ووثقه يعقوب بن سفيان والعجلي. وذكره
ابن شاهين وابن حبان في الثقات
الصفحه ٥٧ :
الله في يزيد. ثم
ذرفت عيناه (صلى الله عليه آله) ، ثم قال : نعي إلي حسين وأُتيت بتربته وأُخبرت
الصفحه ٦٦ :
مكة. قال أبو حاتم : سليمان بن حرب إمام من الأئمة ، كان لا يدلس ، ويتكلم في
الرجال وفي الفقه ... ولقد