تاج العروس [ ج ١٦ ]
تاج العروس [ ج ١٦ ]
المؤلف :محبّ الدين أبي فيض السيد محمّد مرتضى الحسيني الواسطي الزبيدي الحنفي
الموضوع :اللغة والبلاغة
الناشر :دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :400
تحمیل
البحث في تاج العروس
عدد النتائج : ١٥٩ الصفحه ١٩٤ : هو
أَنْ يَجْتَمِعوا فَيَذْبَحوا ثم يأْكُلوا ثم يَجْمَعوا الدَّمَ فَيَخْلِطوا فيه الزَّعْفَرانَ
الصفحه ٢١٥ : التَّتَرِسَنَة ثَمَان
وخَمْسِين وستمائة.
وأَبو مَسْعودٍ
أَحْمدُ بنُ عُثْمانَ بنِ أَحْمدَ بنِ محمدِ (١) خُشْنام
الصفحه ٢٣٨ : بمِحْرابٍ كالذي تقدَّمَ وقالَهُ شيْخُنا. ثم إنَّه لو
قالَ كهِجْرَع وقِرْطاسٍ أَو كضِفْدَع وسِرْبَالٍ
الصفحه ٢٥٣ :
يُبالَ في الماءِ
الدَّائِمِ ثم يُتَوضَّأَ
منه» ، وهو الماءُ الرَّاكدُ الساكِنُ ؛ وأَنْشَدَ ابنُ
الصفحه ٢٦٠ :
وعُلِّقَتْ عليها في عُنُقِها ثم خُلِّيَتِ الإِبِلُ فرَاحَتْ على
الرَّيَّان (٢) فقالَ لمَّا رَأَى الجَوالِقَ
الصفحه ٣٠٢ : سُلَيْم ، ووَسَطُه لبَنِي كِلابٍ
وغَطَفانَ ، وأَسْفَله لبَنِي أَسَدٍ وعَبْسٍ ، ثم يَنْقَطِعُ في رَمْلِ
الصفحه ٣٠٥ : نُزولٌ كالحَيِّ مِن الأعْرابِ.
قالَ أَبو
موسَى : فكأنّه اسمٌ أَعْجَمِيٌّ.
وما لَهُ ثُمٌّ
ولا رُمٌّ
الصفحه ٣١٥ :
زَرَمَ على الاسْتِقلالِ وجَعَلَهُ مِن تَرْكيبِ
زَدْرَمَ بتقْدِيمِ
الدالِ على الراءِ ، ثم أَوْرَدَ
الصفحه ٣١٩ : : رَدَّدَ رُغاءَهُ في
لهازِيِمِهْ.
قالَ ابنُ
سِيْدَه : هذا أَصْلُهُ ثم
كَثُرَ (٢) اسْتِعْمالُه حتى قالوهُ
الصفحه ٣٤٤ : ابنُ
بَرِّي : صَوابُه : لها عَرْقُوَةٌ واحدَةٌ كدَلْوِ السَّقَّائينَ ، وليسَ ثَمَّ
دَلْو لها عُرْوَةٌ
الصفحه ٣٥٢ : في كتابِهِ الزَّاهر والوَجْهَيْن ، ونَقَلَه الشهابُ في شرْحِ الشفاءِ
ثم قالَ : ولم يَقِف الدَّمامِيني
الصفحه ٣٥٨ :
المعْنى في قوْلِهم : وكان راعِيَ غَنَمِ ثم
أَسْلَمَ ، أَي
تَرَكَها ؛ وقولُ الحُطَيْئَةِ الشاعِر في صفَةِ
الصفحه ٣٦٠ : كانَ كذا وكذا.
ويقالُ : كانَ
كافِراً ثم هو اليَوْم
مَسْلَمَةٌ يا هذا.
وفي حدِيْث
خُزَيْمَةَ : «مَنْ
الصفحه ٣٧٦ : ».
وقالَ ابنُ الأَثيرِ : السَّهْمُ في الأَصْلِ
القِدْحُ الذي يُقارَعُ به ، في المَيْسرِ ، ثم سُمِّي به ما
الصفحه ٣٧٨ : ثم
السّهْميُّ ، شاعِرٌ ،
ذَكَرَه الآمِديُّ.
وفي هُذَيْلٍ :
سَهْمُ بنُ مُعاوِيَةَ بنِ تَمِيمٍ بنِ