الصفحه ٢٢٢ : ، وكان مجوسيّاً أغلف ، أغار على بيت المقدس ،
ودخله في ستّمائة ألف علم ، ثم بعث بخت نصّر إلى النبيّ ، فقال
الصفحه ٢٤٢ : ، وكانوا سبعين ألف بيت ، وكان الطّاعون يقع فيهم في كلّ أوان ، وكانوا
إذا أحسّوا به خرج من المدينة الأغنيا
الصفحه ٢٤٤ : قدرته إلى شعيا عليه السلام أنّي مهلك من قومك مائة ألف ، أربعين
ألفاً من شرارهم ، وستّين ألفاً من خيارهم
الصفحه ٢٥٠ : أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ » (٢).
ثم أوحى الله تعالى إلى إلياس بعد سبع سنين من يوم
أحيى الله يونس عليه
الصفحه ٢٥٩ :
خرجوا هراباً فركب في ثمانين ألف حصان ، فلم يزل يقفوا أثرهم حتّى علا فانحطّ إلى كهفهم ، فلمّا نظر إليهم
الصفحه ٢٦٧ : تدري فاسألني حتّى أفسّر لك ، قال : فسّره لي.
فقال عيسى عليه السلام : الألف : آلاء الله والباء
بهجة
الصفحه ٣٠٦ :
متوكياً على عصاه على عثمان وعنده مائة ألف درهم حملت إليه من بعض النّواحي ، فقال : انّي أريد أن أضم إليها
الصفحه ٣١٩ : العرب يتحاكمون إليه في الامور ، وكان
له عبيد عشرة عند كلّ عبد ألف دينار يتّجر بها وملك القنطار وكان عمّ
الصفحه ٣٤٠ : الخبر ، فأخذ العير على السّاحل ، وأرسل إلى أهل مكّة
يستصرخ بهم ، فخرج منهم ألف رجل ، معهم مائتا فرس
الصفحه ٣٤١ : يرجع عنهم ، وكانوا ألف رجل ، فلمّا كانوا
في بعض الطّريق انخذل عنهم عبد الله بن اُبيّ بثلث النّاس ، وقال
الصفحه ٣٤٧ : غزوة خيبر في ذي الحجّة سنة ستّ ، وحاصرهم
رسول الله بضعاً وعشرين ليلة ، وبخيبر أربعة عشر ألف يهوديّ في
الصفحه ٣٥١ : واثنتي عشرة (٢) ألف ناقة سوى ما لا
يُعلم من الغنايم ، وخلّف رسول الله الأنفال في الجعرانة ، وافترق