الصفحه ٢٨٢ : ، فملك منهم عشرة في أربع سنين
والباقون إلى إمارة عثمان (٥).
٣٤٦ ـ وذكر ابن بابويه في كتاب كمال الدّين
الصفحه ٢٢ : الثعلبي في فرج المهموم ص : ٢٧ وفي ص : ٢١ قال : روى الشيخ الفاضل : محمد بن ابراهيم الثعلبي في كتاب العرائس
الصفحه ١٦ : . وإنّما سجّلنا هذا النّموذج
لأجل تنبيه القرّاء العظام على الصّعوبة الّتي تحمّلناها في سبيل خروج هذا الكتاب
الصفحه ٣٦١ : الله في أرضه وبقيّته في عباده ابن الحسن بن عليّ ، ذلك
الّذي يفتح الله على يديه مشارق الأرض ومغاربها
الصفحه ٣٤٥ : معاذ ، فقال : خذها وأنا ابن غرقة قال : غرق
الله وجهك في النّار ، اللّهمّ إن كنت أبقيت من حرب قريش شيئاً
الصفحه ٣٤٩ : ، وقال العباس في نفسه هذا هلاك قريش إن دخلها رسول الله عنوةً ، قال : فركبتُ بغلة رسول الله صلّى الله
عليه
الصفحه ٣٣٨ : (٢) ؟ قال : إلى شهادة
أن لا إله إلّا الله ، وأنّي رسول الله ، وأنا الّذي تجدونني مكتوباً في التّوراة
الصفحه ١٢١ : المؤمنين أخبرني عن ذي القرنين ، فقال له عليّ عليه السلام : سخّرت له السّحاب ، وقربت له الأسباب ، وبسط
له في
الصفحه ٦٣ : أمره ولا نخالفه.
قال : وأمر آدم صلوات الله عليه بتابوت ، ثم جعل
فيه علمه والأسماء والوصيّة ، ثمّ دفعه
الصفحه ٩٧ : ، وكانوا يعبدون الصّلبان ، فبعث الله إليهم ثلاثين نبيّاً في مشهد واحد
فقتلوهم جميعاً ، فبعث الله إليهم
الصفحه ٣٤٣ : أقبل على مقدمته في
النّاس فثنى (١) ذلك أبا سفيان ومن معه ، ثمّ رجع رسول الله صلّى
الله عليه وآله الى
الصفحه ١٦٥ : في أيّام أبي الحسن موسى عليه السلام. والوصّافي هو عبيد الله بن
الوليد الوصّافي.
الصفحه ٢٩٦ : صلّى الله
عليه وآله أن يسأل الله عزّ وجلّ أن يكفيه ما في بطن ناقته فكفاه ، وحسن إسلامه.
وقال : وليس
الصفحه ٣٣١ : معتبر ، كره أن يدخل مكّة وليس له فيها مجير ، فنظر
إلى رجل من أهل مكّة من قريش ـ قد كان أسلم سرّاً ـ فقال
الصفحه ٣٤٧ :
فكتب رسول الله صلّى الله عليه وآله ذلك ، ورجع إلى
المدينة ، فأنزل الله تعالى في الطّريق : « إنّا