الصفحه ٢٧٩ : أربعين
سنة ، فلم يؤمنوا به.
وكان لهم عيد في كنيسة لهم ، فأتبعهم النّبي فقال
لهم : آمنوا بالله ، قالوا
الصفحه ٢٦٦ : ، فحملته ، فذهبت به الى قومها ، فلمّا
رأوها فزعوا ، فاختلف فيه بنو إسرائيل ، فقال بعضهم : هو ابن الله وقال
الصفحه ٣٧٢ :
عليك كالمقيم معي ، والشاذّ عنك في النّار ،
والنّار مثوى الكافرين (١).
٤٤٩ ـ ووردت الأخبار
الصفحه ٣١٦ :
الباب العشرون
( في أحوال محمّد صلّى الله عليه وآله )
٣٩٣ ـ روي أنّه صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٢ : الله تعالى ، فلم يزل في بني إسرائيل يأخذون منه معالم دينهم ، ثمّ
غيّب الله آصف غيبةً طال أمدها ، ثمّ
الصفحه ٣٤٦ : النّبي صلّى الله عليه وآله : لقد حكمت فيهم بحكم
الله ، فلمّا جيء بالاُسارى حبسوا في دارهم (١) وأمر بعشرة
الصفحه ١٩٩ :
الصّيرفي فانّه غير معهود) عن أبي بكر ... ويقبل الانطباق على ذلك بعض الاسانيد المذكورة. في الكتاب من قبيل
الصفحه ٣٢٨ : ، فيقول لهم : تمنعون لي جانبي حتّى أتلو عليكم كتاب ربّكم وثوابكم الجنّة على الله
، وأبو لهب في إثره فيقول
الصفحه ١٢٨ : ذكره الله تعالى في كتابه العزيز (٢).
فصل ـ ١ ـ
١٢٨ ـ وباسناده عن ابن محبوب ، عن الحسن بن عمارة ،
عن
الصفحه ١٣٦ : تحمل أهل الكتاب موتاهم إلى الشّام.
١٤٠ ـ وباسناده عن ابن أورمة ، عن بعض أصحابنا ، عن
أبي عبد الله
الصفحه ٤٣ : ، وحين أنزل أمّ
الكتاب. ونخر نخرتين : حين أكل آدم من الشّجرة ، وحين أهبط من الجنّة.
وقال في قوله تعالى
الصفحه ٣٥٣ : رآى أنّه صلّى
الله عليه وآله قاتل في إحدى عشرة غزوة باضافة غزوتي وادي القرى والغابة الى التّسع الّتي
الصفحه ١٨٧ : سمعت ما قال : كفى
بالمرء كذباً أن يحدّث بكلّما سمع ، قلت : كيف هذا ؟ قال : ما كان في الكتاب أنّه كان في
الصفحه ٢٠٤ : امرأة ؟ قال : لا وما تزوّجت قطّ
، قال داود : فأت فلاناً ـ رجلاً كان عظيم القدر في بني إسرائيل ـ فقل له
الصفحه ٢٨ : الزّواري تلميذ المحقق الكركي واستاذ المولى فتح الله المفسّر الكاشاني ، قال في الرياض : رأيته في اردبيل