الصفحه ١٩٣ : .
(٤) بحار الانوار (١٣ / ٤٠٩ ـ ٤١١) عن تفسير القمي
، وراجع الوافي (٣ / ٨٤ ـ ٨٥) أبواب المواعظ.
(٥) كذا في
الصفحه ١١ : فرج المهموم في علم النّجوم إلّا موضعين فيهما الدّلالة على أنّ كتاب قصص
الأنبياء لسعيد بن هبة الله
الصفحه ٨ : وأخذت صورة منها. على هامش صفحتها الرّابعة : كتاب قصص الأنبياء تأليف السّيد فضل الله الرّاوندي
جز
الصفحه ١٠ : رويناه بإسنادنا إلى سعيد بن هبة
الله الرّاوندي من كتاب قصص الأنبياء بإسناده فيه إلى أبي عبدالله عليه
الصفحه ٣٥١ : واثنتي عشرة (٢) ألف ناقة سوى ما لا
يُعلم من الغنايم ، وخلّف رسول الله الأنفال في الجعرانة ، وافترق
الصفحه ٧ :
كشف زلّة ورفع شبهة
وبعد : فإنّ كتاب قصص الأنبياء لأبي الحسين سعيد
بن هبة الله قطب الدّين
الصفحه ٢٩ :
١٦٣
ـ عيون اخبار الرضا عليه السلام له كذلك.
١٦٤ ـ فصوص الحكم لابن العربي ، فيه ٢٧ فص
الصفحه ١٥ : القديم (الّذي في الفتن والمحن) فكلّ
أثر مرمّز بـ ص ، الّذي اصطلح عليه مؤلف البحار الكتاب قصص الأنبيا
الصفحه ٢٤٧ : الكتاب سأل أصحاب
محمّد صلّى الله عليه وآله هل عندكم في هذا علم ؟ قالوا : لا ، فبعث إلى عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٤٨ : كتاباً (١).
٤٢٤ ـ ثمّ كانت غزوة الفتح في شهر رمضان من سنة
ثمان ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٩٦ : (٢) الّذين ذكرهم الله
في كتابه من هم ؟ وممّن هم ؟ وأيّ قوم كانوا ؟
فقال : كانا رسّين (٣) أمّا أحدهما ـ فليس
الصفحه ١٤ :
وقال في حرف الحاء : الشّيخ نصير الدّين ابوعبد
الله الحسين ابن الشيخ الإمام قطب الدّين أبي الحسين
الصفحه ٢٢٥ : ، فلمّا تمّت
عمارتها بعد ثلاثين سنة أمر عظام إرميا أن تحيى ، فقام حيّاً كما ذكر الله في كتابه (١).
فصل
الصفحه ٢٧٢ :
أُغمي عليه منها ، فلمّا أفاق قال : يا روح
الله ما المسؤول أعلم بها من السّائل وله من في
الصفحه ٢٢٣ : ، وقتلوا أنبياءهم ، وذلك قوله تعالى جلّ
ذكره : « وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي
إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ