الصفحه ٣٣٤ : حتّى أتلوا عليكم كتاب ربّكم وثوابكم على الله الجنّة ؟ قالوا
: نعم قال : موعدكم العقبة في اللّيلة الوسطى
الصفحه ٢٣ : الانبياء ، تفسير سورة الانبياء للسيد احمد بن رضا بن محمد الهندي طبع في النجف في ٢٤٧ ، الذريعة ١٧ / ١٠٣
الصفحه ٢٥ :
محمد الجويري كان عربيا وترجم الى الفارسية وطبع الفارسي في طهران بمطبعة السيد احمد
الصفحه ٦٤ : الموت فقال آدم : أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّي عبد الله (١) وخليفته في أرضه
الصفحه ٢٥٥ : أو وصيّ نبيّ ، فكيف تركت رسول الله صلّى الله عليه وآله
وكيف حشمه وكيف حاله ؟ وبالغوا في السّؤال
الصفحه ١١٨ :
السّماء وأوقفها حتّى يأتيك أمر الجبّار في
قلبها ودع منها آيةً بينةً منزل لوط عبرةً للسيّارة
الصفحه ١١١ :
من الطّعام وهم يسقونهم من الماء(١).
١٠٨ ـ وعن ابن بابويه ، حدّثنا سعد (٢) بن عبد الله ، عن
أحمد
الصفحه ٣١٣ : تسترق السّمع قبل مبعث نبيّ الله ، ثمّ بعث في أوّل
رسالته بالرجوم وبطلان الكهنة والسحرة ، فانّ أبا جهل
الصفحه ٣٣٣ : الله ، والحمد لله الّذي أكرمنا بذلك ، وهو الّذي كانت اليهود تخبرنا به ، وشاع
الاسلام بالمدينة ودخل فيه
الصفحه ١٨٣ :
صالحة ، فرآى في النّوم أنّ الله تعالى قد
وقّت لك من العمر كذا وكذا سنة ، وجعل نصف عمرك في سعة
الصفحه ٣١٨ : وخديجة خلفه.
فلما أتي كذلك أيّام دخل ابوطالب إلى منزل رسول
الله صلّى الله عليه وآله ومعه جعفر ، فنظر
الصفحه ١١٩ : نزول العذاب على قوم لوط.
وكان لابراهيم ولوط منزلة عند الله شريفة ، وأنّ
الله تعالى لمّا أراد عذاب قوم
الصفحه ١٠٨ : ، فقد كذّب بما أنزل الله تعالى في القرآن من نبأهما
صلوات الله عليهما (٤).
١٠٢ ـ وعن ابن بابويه ، عن
الصفحه ١٣١ : من يومكم ، فساروا في تسعة
أيّام إلى مصر ، فلمّا دخلوا اعتنق يوسف أباه ورفع خالته ، ثم دخل منزله وأدهن
الصفحه ١٢٧ : كان
يوسف صلوات الله عليه يوم ألقيَ في الجبّ ؟ قال : كان ابن تسع سنين قلت : فكم كان بين منزل يعقوب