الصفحه ٢٧٨ : يسار ، عن الصّادق عليه السلام قال : لم يبعث الله [ نبيّاً ] (١) من العرب إلّا هوداً
وصالحاً وشعيباً
الصفحه ١٤٦ : محيط » فأرسل الملك إليه بالانكار.
فقال شعيب : إنّي منهيّ في كتاب الله تعالى والوحي
الّذي أوحى الله
الصفحه ٣٥٦ : صار في ذروتها ، ودعا عليّاً عليه
السلام فرقى معه حتّى قام عن يمينه.
ثمّ خطب فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ٢١٥ :
قال : نعم ، إن شئت حدّثتك وإن شئت أتيتك به من
كتاب الله قال الله تعالى جلّت عظمته : « ادْخُلُوا
الصفحه ٣٠٢ : محمّداً حبيب الله. فوقع ذكر محمّد في لحمي ودمي ، فلم
يهنّئني طعام ولا شراب ، فلمّا انصرفت إلى منزلي فاذا
الصفحه ٥٥ : استودعني ،
وهذا كتاب الوصيّة تحت رأسي وفيه أثر العلم واسم الله الأكبر ، فاذا أنا متّ فخذ الصّحيفة وإيّاك أن
الصفحه ٩٤ : في كتابه
المنزل على نبيّه محمّد صلّى الله عليه وآله ، قال معاوية : حدّثنا بحديثها.
فقال : إنّ عاد
الصفحه ٣٣٩ : قريش بما يصل إليك منهم.
فقال لأصحابه : سمعاً وطاعةً لما قرأ الكتاب : من
له رغبة في الشّهادة فلينطلق
الصفحه ٣٥٤ : ناقته العضباء ، فلحقه وأخذ منه الكتاب ، فقال له أبوبكر : أنزل فيّ
شيء ؟ فقال : لا ولكن لا يؤدّي عن رسول
الصفحه ٢٦٥ : آتاني الكتاب ، وأقسم بالله
لأضربن كلّ امرأة منكنّ حدّاً بافترائكنّ على أميّ ، قال الحكم : فقلت للباقر
الصفحه ١٧١ :
وأوحى إليه أن يعطيه الكتاب بعد أربعين ، فجاء
السّامري فشبّه على مستضعفي بني إسرائيل ، فقال
الصفحه ١٢٠ : قال : لمّا جاءت الملائكة عليهم السلام في هلاك قوم لوط
مضوا حتّى أتَوا لوطاً ، وهو في زراعة له قرب
الصفحه ٣٠٣ : : ما كنت أعرف العربيّة قبل قراءتي الكتاب ، ولقد فهّمني
الله تعالى العربيّة من ذلك اليوم ، قال : فبقيت
الصفحه ٨٠ : عليّ صلوات الله عليه ؟ فقال : أنا أصلحك الله قال : وما علمك به قال
: كنّا عنده ليلة : فقال هل لكم في
الصفحه ٢٦ : لابن طاووس ص : ٢٢٥. ولكن في البحار الجزء ٥ / ٣٢٤ عنه : كتاب قصص القران للهيصم بن محمد النيسابوري.
١٢٣