الصفحه ٣٢٤ :
أميّة الضّميري إلى النّجاشي في شأن جعفر بن
أبي طالب وأصحابه ، وكتب معه كتاباً :
بسم الله
الصفحه ٣٣٢ : أُذنك القطن.
فدخل أسعد المسجد وقد حشا أُذنيه القطن ، فطاف
بالبيت ورسول الله صلّى الله عليه وآله في
الصفحه ١٦٢ :
بقدر ذنبه ، وهي دار الظّالمين إلّا العامل فيها بالخير ، فانّها له نعمت الدّار (٧).
١٨٤ ـ وعن ابن
الصفحه ٦١ : كبش في غنمه ، فقرّبه التماساً لوجه الله ومرضاة أبيه ، فأمّا قابيل فانّه
قرّب الزّوان الذي يبقى في
الصفحه ١١٤ : في موت
أبيك ما يسخط الرّب وانّما كان عبداً دعاه الله تعالى فأجابه.
ولمّا ترعرع اسماعيل وكبر أعطوه
الصفحه ٣٤٢ : الوليد ، فقتل عبد الله ثمّ أتى النّاس من أدبارهم ووضع في
المسلمين السّلاح فانهزموا وصاح إبليس : قتل محمّد
الصفحه ٣٦٩ : ثمّ تكون
أمور كريهة وشدة عظيمة ، ثمّ يخرج المهديّ من ولدي يصلح الله أمره في ليلة يملأ الأرض عدلاً
كما
الصفحه ٢٠٣ :
العدالة والسّتر وشهادته مقبولة ، ومن اغتابه بما فيه فهو خارج من ولاية الله.
ولقد حدّثني أبي عن آبائه
الصفحه ٥٦ : شيث ، أما أنّه قد قبض (١) وإنّما نزلت لشأنه ،
فعظّم الله على مصيبتك فيه أجرك (٢) وأحسن على العزاء منه
الصفحه ٢٦٧ :
حياة رسول الله صلّى الله عليه وآله ؟
قال : نعم ، وكانت طاعته واجبة على النّاس في حياة
رسول الله
الصفحه ٣١٢ : جذع منصوب في المسجد يوم الجمعة فيخطب بالنّاس ، فجاءه رومي فقال : يا رسول الله أصنع لك شيئاً تقعد عليه
الصفحه ٣٣٠ : رسول الله صلّى الله عليه
وآله يعرض نفسه على قبائل العرب في كلّ موسم ، ويكلّم كلّ شريف قوم لا يسأله منهم
الصفحه ٣٠٨ : :
سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول : تقتل عماراً الفئة الباغية وقاتله في النّار
، فقال معاوية : ما
الصفحه ٣٦٤ : به وبرسول
الله وبجميع الأئمّة يفتح لهم الجنّة ، مثلهم في الارض كمثل المسك الّذي يسطع ريحاً ولا
يتغيّر
الصفحه ١٥٢ : العصٰا ، فصارت في يده فخرج بها ، فقال له شعيب : خذ
غيرها ، فعاد موسى الى البيت ، فوثبت اليه العصا ، فصارت