الصفحه ٣٧ : والأودية الكبار.
ثم أراد الله يفرقهم فرقتين ، فجعل فرقة خلف مطلع
الشّمس من وراء البحر ، فكوّن لهم مدينة
الصفحه ٩١ : منزلك ؟ فقال
: في مهرة على شاطىء البحر (٥) ، فقال : أين هو من الجبل الّذي عليه الصّومعة ؟ قال : قريب منه
الصفحه ٦٩ : وهم
فيها ، فهزمهم وقتل من قتل وهرب من هرب ، فتفرّقوا في البلاد ، وأمروا بالصّنم فحمل وألقي
في البحر
الصفحه ١٥٥ : من قول موسى عليه السّلام حين دخل على فرعون : « اللهمّ إنّي أدرأ
إليك في نحره ، وأستجير بك من شرّه
الصفحه ١٩٠ : الحميد ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : كان لقمان عليه السلام يقول لابنه : يا بنيّ إنّ
الدّنيا بحر وقد
الصفحه ١٠٦ : النّار عليه برداً وسلاماً ، وأنّ موسى عليه
السلام لمّا ضرب طريقاً في البحر دعا الله بحقّنا ، فجعله يبساً
الصفحه ٣٢٢ :
وحُطّ (١) من أتى بالدين من
عند ربه
بصدق وحقٍ لا تكن حمزُ كافراً
الصفحه ١٤٩ :
على قلبها.
وقد كانت الصّالحة امرأة فرعون وهي من بني إسرائيل
قالت : إنّها أيّام الرّبيع (٤) فاخرجني
الصفحه ١٧ : . من : تاريخ ادبيات فارسي ٢٣٢ تأليف : هرمان آته ، بترجمة دكتر رضا زادة شفق.
٤ ـ الأناجيل الاربعة
الصفحه ٢٥٣ : إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ » (١) وقال : لمّا صارت
السّمكة في البحر الّذي فيه قارون سمع قارون صوتاً
الصفحه ٧٢ : لله وللاسلام ، وله بسطة في الجسم والخلق ، وكان يضرب يده (٥) فيأخذ الحوت من أسفل
البحر ثم يرفع (٦) الى
الصفحه ١٥٣ : وعليه بُرنس (٣) ، فوضعه ودنا من موسى وسلّم ، فقال له موسى : من أنت ؟ قال : إبليس قال : لا قرّب
الله دارك
الصفحه ١٨٥ :
عن وهب بن منبّه ، قال : رووا أنّ رجلاً من
بني إسرائيل بنى قصراً ، فجوّده وشيّده ، ثمّ صنع طعاماً
الصفحه ٣٥١ : الله صلّى الله عليه وآله : من أمسك منكم بحقّه ، فله بكلّ إنسان ستّ فرائض من أوّل فيء
نصيبه ، فردّوا إلى
الصفحه ٢٤٤ : بالخير من أوّل أمري وسبّبته لي وأنت فيما أستقبل رجائي وثقتي ، فلك الحمد بلا عمل صالح سلف منّي وأنت أعلم