الصفحه ٩٦ : حتّى أفحمهم ، وكانوا يقولون إلهُنا في البحر ، وكانوا على شفيره وكان لهم عيد في
السّنة يخرج حوت عظيم من
الصفحه ١١٠ : طعامهم ، فأراد إبراهيم أن ينطلق فيلتمس لهم طعاماً ، فقالت هاجر إلى
من تكلنا ، فقال : أكلكم إلى الله تعالى
الصفحه ٤٧ : له : قد غفر (٥) لك يا آدم فقال :
ولذريّتي من بعدي فقيل له : ياآدم من باء منهم بذنبه هيهنا كما بؤت
الصفحه ٣٦٩ : ، عن أبيه العباس بن عبد المطّلب
أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : يا عمّ يملك من ولدي اثنا عشر خليفة
الصفحه ١٧٣ : البزنطي ، عن عبد الرّحمن
بن سيّابة ، عن عمّار بن معاوية الدّهني رفعه ، قال : فتحت مدائن الشّام على يوشع بن
الصفحه ٣٨ : خلف مغرب الشمس من وراء البحر
، وكوّن لهم مدينة أنشأها تسمّى (١) « جابلقا » طولها اثنا عشر ألف (٢) فرسخ
الصفحه ١١٨ :
السّماء وأوقفها حتّى يأتيك أمر الجبّار في
قلبها ودع منها آيةً بينةً منزل لوط عبرةً للسيّارة
الصفحه ٤٠ : حجّة لي عذراً ونذراً (٣) وأنفي الشّياطين من أرضي وأطهّرها منهم ، فأسكنهم في الهواء من أقطار (٤) الأرض
الصفحه ٤٨ : .
(٢) تقدّمت اختلافات النسخ فيه في اوّل سند من
الكتاب.
(٣) محمد بن علي بن ماجيلويه : ق ٢ و ٤.
(٤) وبيّاك
الصفحه ٢٣٢ : كتاب دانيال عليه السلام أنّه :
إذا كان أوّل يوم من المحرّم يوم السّبت فانّه يكون
الشّتاء شديد البرد
الصفحه ١٥ :
واحد منها تامّ الأوّل والآخر إلّا أسطراً من ما
قبل آخرها ، تاريخ كتابتها : ربيع الأول ١٣١٩ كاتبها
الصفحه ١٢٣ : الحسن الأوّل عليه السلام ولم يكن رآني قطّ ، فقال
من أهل السدّ أنت ، فقلت من أهل الباب ، فقال الثانية
الصفحه ٣٥٩ : على اعتبار سنة الهجرة من أول ربيع الاول حيث وقع الهجرة فيه ، والّذين قالوا : سنة احدى عشرة
بنوه على
الصفحه ٨٩ : ، فهبّت بهم صعدا ، ثمّ رمت بهم من الجوّ ، ثمّ رمت بهم الرّيح في البحر ، وسلّط الله عليهم
الذّر فدخلت في
الصفحه ٢٤٢ : أن يخرجوا جميعاً من ديارهم
إذا كان وقت الطّاعون ، فخرجوا بأجمعهم ، فنزلوا على شطّ بحر ، فلمّا وضعوا