الصفحه ٣٥٠ :
وأتى رسول الله صلّى الله عليه وآله البيت ، وأخذ
بعضادتي الباب ثمّ قال : « لا إله إلّا الله ، أنجز
الصفحه ١٤ : كسابقتها إلّا
أنّها بدون التاريخ واسم الكاتب ولكن يظهر من رسم قلمها أنّها كتبت في عصر تأليف بحار الأنوار
الصفحه ٦٨ : من حجر ، وتبايعوا أن لا يفتحوا باب ذلك البيت إلّا في رأس كلّ سنة ، وسُميّت
البيعة يومئذ ، لانّهم
الصفحه ٦٩ : ، فاتخذت كلّ فرقة منهم صنماً وسمّوها بأسمائهم ، فلم يزالوا بعد ذلك قرناً
بعد قرن لا يعرفون إلّا تلك الاسما
الصفحه ١٠٤ : الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ » الآية ، وكان في عيد لهم دخل على آلهتهم قالوا : ما اجترأ عليها إلّا الفتى الّذي
الصفحه ١٣٤ : : حدّثني كيف صنع بك
إخوتك ؟ قال : يا أبت دعني ، فقال أقسمت عليك إلّا أخبرتني ، قال : أخذوني فأقعدوني على
الصفحه ١٣٧ : الّا بالحق ، فأجاره
فرعون ومنعه وجالسه وحدّثه ، فوقع منه كلّ موقع ، ورآى منه أمراً جميلاً.
قال : وكان
الصفحه ١٣٩ : أنعم عليه بنعمة إلّا ازداد شكراً
، فقال الشيطان : لو نصبت (٢) عليه البلاء ، فابتليته
كيف صبره ، فسلّطه
الصفحه ١٥٨ : خيرة النّاس ، قالوا : أحسنت الولاية علينا وكبر سنّك ولا خلفك إلّا ابنك ، وهو
راغب عمّا أنت فيه ، وأنّه
الصفحه ١٧٣ :
يظهر في قوم قطّ إلّا بعث الله عليهم الموت ، فلمّا دخل النّساء العسكر وقع الرّجال
بالنّساء ، فاوحى الله
الصفحه ١٨٣ : بني إسرائيل راودوني عن نفسي ، فإن أدخلتني وإلّا لحقوني وفضحوني ، فلمّا سمع
مقالتها فتح لهٰا ، فلمّا
الصفحه ١٩٤ : تعتذر إلى من لا يحبّ أن يقبل منك عذراً ولا يرى لك حقاً ، ولا تستعن في أُمورك إلّا بمن يحبّ (١) أن يتّخذ
الصفحه ١٩٥ : عليه ، ولا تطلب حاجتك منه إلّا في مواضع الطّلب ، وذلك
حين الرّضا وطيب النّفس ، ولا تضجرنّ بطلب حاجة
الصفحه ١٩٨ : أوحى إلى داود عليه السلام : أن
بلّغ قومك أنّه ليس من عبد منهم آمره بطاعتي ، فيطيعني الّا كان حقّاً
الصفحه ٢٠٣ : له : تقبل شهادته مقترفاً للذّنوب ؟
قال : لو لم تقبل شهادة المقترفين لما قبلت إلّا شهادة الأنبيا