الصفحه ١٠٢ : عيدهم ذلك إلّا ريح عاصفة شديدة الحمرة ، فتحيّروا وتضامّ بعضهم إلى بعض ، ثمّ
صارت الأرض من فوقهم كبريتاً
الصفحه ١٣١ : كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ » « قَالَ : مَعَاذَ اللَّـهِ أَن نَّأْخُذَ إِلَّا مَن
وَجَدْنَا
الصفحه ١٥٦ : اُعطى مكتلاً فيه حوت مٰالح ، فقيل
له : هذا يدلُّك على صٰاحبك عند عين لا يصيب منها شيء إلّا حُيّ
الصفحه ٢١٠ : يعملوا باللّيل والنّهار ، فما لبثوا إلّا
يسيراً حتى مات سليمان عليه السلام.
وقال : خرج سليمان يستسقي
الصفحه ٢٢٤ : بخت نصّر ، فأرسل إلى ملك مصر ابعث بهم إليّ مصفّدين وإلّا آذنتك بالحرب.
فلمّا سمع إرميا بذلك أدركته
الصفحه ٢٢٨ : قد تبيّن لي من قدرة الله تعالى جلّ وعلا في نفسي أنّه لا إله
إلّا الله إله بني إسرائيل ، فمن تبعني
الصفحه ٢٣٤ : الشّمس
في الإِثني عشر شهراً )
٢٧٨ ـ إذا انكسفت الشّمس في المحرّم ، فانّ السّنة
تكون خصيبة إلّا أنّه
الصفحه ٢٤٣ : يسقيهم قطرةً ، فنالهم قحط شديد ثلاث سنين ، حتّى
ذبحوا دوابّهم ، فلم يبق لهم من الدّوابّ إلّا برذون يركبه
الصفحه ٢٤٥ : إسرائيل مؤونة عدوّهم.
فلمّا أصبحوا وجودا جنود ملك بابل مصروعين في
عسكرهم موتى لم يفلت منهم أحد إلّا
الصفحه ٢٥١ : الله تعالى إلى قومه ، وهو ابن ثلاثين سنة ، وأنّه أقام فيهم يدعوهم إلى الله
تعالى فلم يؤمن به إلّا رجلان
الصفحه ٢٦٨ : لمّا أراد أن يتّخذ
عليهم حجة.
وكان يبعث إلى الرّوم رجلاً لا يداوي أحداً إلّا
برئ من مرضه ، ويبرئ
الصفحه ٢٨٢ : : أنّ
في الانجيل : إنّي أنا الله لا اله الا أنا الدّائم الّذي لا أزول ، صدّقوا النّبيَّ الاُميَّ صاحب
الصفحه ٢٩٨ : وانفس ركانة
تصير الى النّار إن تُسلِم تَسلَم ، فقال ركانة : لا إلّا أن تُريني آيةً ، فقال نبيُّ الله
الصفحه ٣٠٥ : السلام لرجل : ألا اُخبرك كيف كان سبب إسلام سلمان وأبي ذر ؟ فقال الرّجل وأحظا (١) : أمّا إسلام سلمان
، فقد
الصفحه ٣١٦ : إلّا الله
تعالى جلّ ذكره.
وإنّ أباه توفّي وأمّه حبلى ، وقدمت أمّه آمنة بنت
وهب على أخواله من بني عديّ