الصفحه ٣٣٣ : وأخذ بيد مصعب وحوّله
إليه وقال : أظهر أمرك ولا تهابنّ أحداً.
ثمّ صاح لايبقيّن رجل ولا امرأة إلّا خرج
الصفحه ٣٣٥ : هذا الّذي اجتمعتم عليه ؟ قال حمزة : ما ها هنا أحد وما
اجتمعنا ، والله لا يجوز أحد هذه العقبة إلّا ضربت
الصفحه ٣٤٥ : طفئت وخمدت ، وأقبل جند الله الأوّل وبريح شديدة فيها الحصا ، فما
تركت ناراً لهم إلّا أخمدتها ولا خبا
الصفحه ٣٦١ : ، وذلك الّذي يغيب عن شيعته وأوليائه
غيبةً لا يثبت فيها على القول بامامته إلّا من امتحن الله قلبه بالايمان
الصفحه ٣٦٧ : يقول : خير الخلق بعدي وسيّدهم
هذا ، هو إمام كلّ مسلم ، وأمير كلّ مؤمن بعد وفاتي ، ألا وإنّي أقول : إنّ
الصفحه ٣٦٨ : إلّا باذنه ، وبهم يحفظ الله الأرض أن تميد بأهلها (١).
_________________________________
(١) بحار
الصفحه ١٦٥ : (٩)
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٣ / ٣٥٦) ، برقم : (٥٥).
(٢) في البحار : الشّعيري ، وهو الصّحيح لما
أثبتناه في محلّه
الصفحه ١٨٥ : (٦).
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤ / ٤٩٣) ، برقم : (١٥) و (٧٥ /
١٧٥ ـ ١٧٦) ، برقم : (١٠).
(٢) بحار الانوار (١٤ / ٤٩٤
الصفحه ٩٠ : ،
_________________________________
(١) في ق ٣ والبحار : ولكنه أخو اليمن.
(٢) بحار الانوار (١١ / ٣٥٨ ـ ٣٥٩) ، برقم : (١٥).
(٣) في البحار
الصفحه ١٩٩ : للدّنيا وأبطنوا الغشّ والدّغل (٦).
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤ / ٣٧) ، برقم
الصفحه ٢٧٣ : : الضّجر والكسل ، فإنّك إن ضجرت
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤ / ٢٨٧) في
الصفحه ٥٤ : بأخذه ، فصاروا إلى ما يرون من الضّلال.
وحقّاً أقول : ما أراد من يقول هذا : إلّا تقويةً
لحجج المجوس
الصفحه ٦٤ : الموت فقال آدم : أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّي عبد الله (١) وخليفته في أرضه
الصفحه ٧٨ : مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا » وقد وردتها ويقول
في الجنّة : « وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا » (٤).
٦١
الصفحه ٩٧ : عيناً ولا نهراً ولا ماءاً إلّا أيبسه ، وأمر
ملك الموت فامات مواشيهم وأمر الله الأرض فابتلعت ما كان لهم