الصفحه ٣٦٩ : ملئت جوراً ، ويمكث في الأرض ما شاء الله ، ثمّ يخرج الدّجال (٤).
٤٤٢ ـ وروى أبوبكر بن خيثمة (٥) ، عن
الصفحه ٤٤ : إبراهيم بن هارون
الهيتي ، (٥) أخبرنا ابوبكر(٦) أحمد بن محمّد بن عيسى ، أخبرنا محمّد بن يزيد القاضي
الصفحه ٣٣٨ : وآله خمسة عشر يوماً
فقال أبوبكر : ندخل المدينة فالقوم متشوّقون إلى نزولك ، فقال : لأديم في هذا المكان
الصفحه ٣٥٨ : وجد أبا بكر قد سبق إلى المحراب ، فأومى بيده إليه ، فتأخّر أبوبكر وقام رسول الله صلّى
الله عليه وآله
الصفحه ٢١٢ : ، حدّثنا ابوالعباس محمّد بن
إبراهيم بن اسحاق الطّالقاني ، حدّثنا ابوبكر أحمد بن قيس بن عبد الله المفسّر
الصفحه ٢٥٤ : آخرهم ، ثمّ أمر الرّيح
فحملتهم حتّى وضعتهم على باب الكهف ، فتقدّم ابوبكر فسلّم فلم يردّوا عليه فتنحّى
الصفحه ٢٩٣ : ـ وعن ابن بابويه ، حدّثنا ابومحمّد عبد الله
بن حامد (٤) ، حدّثنا ابوبكر محمّد بن جعفر ، حدّثنا عبد الله
الصفحه ٢٩٥ : بابويه ، حدّثنا ابومحمّد بن حامد (٣) ، حدّثنا ابوبكر محمّد
بن جعفر الطّبراني ، حدّثنا علي بن حرب الموصلي
الصفحه ٣١٢ :
وآله جاء إلى بئر فتردّى فيها ، فصارت قبره جزعاً (١).
٣٨٨ ـ وعن ابن حامد ، حدّثنا ابوبكر محمّد بن
الصفحه ٣٣٧ : في الهجرة ، فهيّىء لي زاداً وراحلة وقال أبوبكر : أعلم عامر بن فهيرة أمرنا
وقل له : ائتنا بالزّاد
الصفحه ٣٤٧ : حصونهم ، فجعل رسول الله صلّى الله عليه وآله يفتحها حصناً حصناً ، وكان من أشدّها القموص ، فأخذ أبوبكر رآية
الصفحه ٣٥٤ : ناقته العضباء ، فلحقه وأخذ منه الكتاب ، فقال له أبوبكر : أنزل فيّ
شيء ؟ فقال : لا ولكن لا يؤدّي عن رسول
الصفحه ٣٥٧ : ، وأمّره على وجوه المهاجرين والأنصار وفيهم
أبوبكر وعمر وابو عبيدة وعسكر اُسامة بالجرف ، واشتكى رسول الله