الصفحه ٢٤٢ : ، وكانوا سبعين ألف بيت ، وكان الطّاعون يقع فيهم في كلّ أوان ، وكانوا
إذا أحسّوا به خرج من المدينة الأغنيا
الصفحه ٢٤٧ : أمير المؤمنين عليه اسلام عن المجوس أيّ أحكام
تجري فيهم ؟ قال : هم أهل الكتاب كان لهم كتاب ، وكان لهم
الصفحه ٢٧٩ : السّكوني ، عن الصّادق عليه السلام قال : أوحى الله تعالى إلى نبيّ من أنبيائه ، قل
للمؤمنين : لا تلبسوا لباس
الصفحه ٣٣٧ : في الجبال.
وكان فيهم رجل من خزاعة يقال له : أبوكرز يقفو
الآثار ، فقالوا له : يا أبا كرز اليوم
الصفحه ٣٦٥ : الله ، فقال : يا كنكر إنّ أولي الأمر الّذين جعلهم الله أئمة للنّاس وأوجب
طاعتهم ، أمير المؤمنين علي بن
الصفحه ٤٠ : الملائكة : لا علم لنا الّا ما علّمتنا انّك
أنت العليم الحكيم ، فقال للملائكة (٨) : انّي خالق بشراً من صلصال
الصفحه ٣٦١ : اُولوا الامر ؟ الّذين قرن الله طاعتهم بطاعتك ، فقال : هم خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين بعدي أوّلهم :
عليّ
الصفحه ٨٤ : غضبه وانتهاره (٨) شدّة ، فبعثه الله وهو ابن ثمانمائة وخمسين سنة ، فلبث
فيهم ألف سنة إلّا خمسين عاماً
الصفحه ١٤٠ : ، قال :
فركبوا وجاؤوه ، فلمّا قربوا منه نفرت بغالهم فقرّبوها بعضاً إلى بعض (٥) ، ثمّ مشوا إليه
وكان فيهم
الصفحه ٢٢٤ :
الأسارى ويعتق منهم كان فيهم إرميا.
فقال له بخت نصّر : أراك مع أعدائي بعدما عرضتك من
الكرامة ، فقال له
الصفحه ٢٣٣ :
الكروم وتخصب السّنة ويقع بالرّوم الموتان
ويغزوهم العرب ويكثر فيهم السّبي والغنائم في أيدي العرب
الصفحه ٢٥٠ : الجوع ، وألحّ عليهم البلاء
، وأسرع الموت فيهم ، وعلموا أنّ ذلك من دعوة إلياس ، ففزعوا إليه وقالوا : نحن
الصفحه ٣١٠ :
رسول الله صلّى الله عليه وآله كانوا جلوساً
يتذاكرون وفيهم أمير المؤمنين عليه السلام إذ أتاهم
الصفحه ٣٤٠ : الله العير وَفَدَأ الأسيرين وقال المسلمون : أيطمع لنا أن نكون
غزاة ، فأنزل الله تعالى فيهم : « إِنَّ
الصفحه ٣٥٢ : ، فرغّبهم في الجهاد وضرب عسكره فوق ثنيّة الوداع ، واستعمل
عليّاً عليه السلام على المدينة ، وقال : لا بدّ