الصفحه ٣٧٢ : صلّى الله عليه وآله : أنّ
لله تبارك وتعالى مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف نبي ، أنا سيدهم وأفضلهم
الصفحه ١١٧ : وآله : سأل جبرئيل كيف كان مهلك قوم لوط ؟ فقال : إنَّ قوم لوط كانوا أهل قرية لا يتنظّفون عن الغائط ، ولا
الصفحه ٩٥ : أنواع الجواهر عشر سنين ، فبنوا له هذه المدينة
في مدَّة ثلاثمائة (٢) سنة.
فلمّا أتوه وأخبروه بفراغهم
الصفحه ٢٢٣ : ، ويعلم أنّه لا يطيقهم إلّا بمعصيتهم ، فلم يزل يأتيه العيون
بأخبارهم ، حتّى تغيّرت حالهم وفشت فيهم المعاصي
الصفحه ٢٥١ : الله تعالى إلى قومه ، وهو ابن ثلاثين سنة ، وأنّه أقام فيهم يدعوهم إلى الله
تعالى فلم يؤمن به إلّا رجلان
الصفحه ١٦ : الأخير في تحف العقول ايضا ص ٢٨٣ ونحو هذه
الموارد من الأشتباه ربما يجده المتتبّع أثناء مراجعة البحار
الصفحه ٢٣٢ : الأمر بعده إلى ابنه واشتدّت البلوى على بني إسرائيل ووعدهم
الله تعالى بقيام المسيح بعد نيّف وعشرين سنة
الصفحه ١٨٠ :
السلام قال : كان قاضٍ في بني إسرائيل رجلاً وكان يقضي فيهم بالحق ، فلمّا حضرته الوفاة قال لامرأته :
إذا
الصفحه ٣٢٨ :
يحرسونه بالنّهار فأصابهم الجهد.
وكان من دخل مكّة من العرب لا يجسر أن يبيع من بني
هاشم شيئاً
الصفحه ١٧٣ : يقاتلونه لا يقتل منهم رجل ، فسأل عن ذلك فقيل : إنّ فيهم امرأةً عندها علم
، ثمّ سألوا يوشع الصّلح ، ثمّ
الصفحه ٢٢٥ : وفيهم دانيال وعزير عليهما السّلام وورد أرض بابل اتّخذ
بني إسرائيل خولاً ، فلبث (٢) سبع سنين ثمّ إنّه
رآى
الصفحه ٣٤٨ : كنانيّ يروي هجاء رسول الله ، فقال خزاعي : لا تذكر هذا ، قال : ما أنت وذاك ؟ قال : إن عدت لأكسرنّ فاك
الصفحه ٨٩ : النّاس أشبه بآدم منه إلّا ما كان من يوسف بن يعقوب صلوات الله عليهما
، فلبث هود عليه السلام فيهم زماناً
الصفحه ١٨٩ : ملكاً فقال له : قد اُمرت بالسّمع والطّاعة لك فمر فيهم بما أحببت ، فقال : لا ، يكون
لي بالحسين عليه
الصفحه ٢٤٠ : السلام ـ لمّا أُخرج ـ : لا تعجلوا عليّ
فقال : « اللّهمّ أهلكت (١) أنت عبدة الأوثان
أسألك أن تجعل اسمي