الصفحه ٢٨٤ : رجلاً من ملوك فارس وكان ذرباً (٢) ، فقال : يا محمّد
أين الله ؟ قال : هو في كلّ مكان ، وربّنا لا يوصف
الصفحه ٢٨٢ : ، فملك منهم عشرة في أربع سنين
والباقون إلى إمارة عثمان (٥).
٣٤٦ ـ وذكر ابن بابويه في كتاب كمال الدّين
الصفحه ١٩٤ : الرّضا عنه واستصغر الكثير في طلب المنفعة
واستعظم الصّغير في ركوب المضرّة.
يا بنيّ : لا تجالس النّاس
الصفحه ٢٨١ :
الباب التّاسع عشر
( في الدّلائل على نبوّة محمّد صلّى الله عليه وآله من المعجزات وغيرها
الصفحه ٣٢٧ : (٣).
٤٠٩ ـ فاجتمعوا في دار النّدوة وكتبوا صحيفة بينهم
: أن لا يواكلوا بني هاشم ، ولا يكلّموهم ، ولا
الصفحه ٨ : الشّرعي إلى العبد المذنب خان لر بمبلغ خمسة عشر ريال في سنة ١٢٦٢ وفي ذيل الكتابة
ختمه.
وهذا أكمل نسخة (من
الصفحه ٣٥٤ :
جبرئيل عليه السلام فقال : إنّه لا يؤدّي
عنك إلّا أنت أو رجل منك ، فبعث عليّاً عليه السلام على
الصفحه ٣٢٠ : ، ولم يرجع إلى قريش ، فقالوا : صبا ابوعبد الشّمس إلى دين محمّد.
فاغتمّت قريش وغدا عليه ابوجهل ، فقال
الصفحه ٣٥١ : واثنتي عشرة (٢) ألف ناقة سوى ما لا
يُعلم من الغنايم ، وخلّف رسول الله الأنفال في الجعرانة ، وافترق
الصفحه ٧٩ :
عبادة الله ، فلا يزال يجيبه واحد بعد واحد
، حتّى صاروا سبعة وسبعين ، إلى أن صاروا سبعمائة ثم
الصفحه ٣٦٣ :
أمن من لا خوف عليه ولا حزن ولا جزع ، إنّك
أهل التّقوى وأهل المغفرة ». وأنّ الله ركّب في صلبه نطفة
الصفحه ٢٦٢ :
فقال الملك المسلم : ماتوا على ديننا أبني على باب
الكهف مسجداً ، وقال اليهودي : لا بل ماتوا على
الصفحه ١٤ :
وقال في حرف الحاء : الشّيخ نصير الدّين ابوعبد
الله الحسين ابن الشيخ الإمام قطب الدّين أبي الحسين
الصفحه ٧٦ : مسّنا
الجوع والجهد في هذه العشرين سنة ، فادع الله تعالى لنا أن يمطر علينا ، قال إدريس عليه السلام : لا
الصفحه ٢٠٨ :
الباب الثاني عشر
( في نبوّة سليمان عليه السّلام وملكه )
٢٧٠ ـ وبإسناده عن الحسن بن