الصفحه ٢٦٨ : بغلام منخسف الحدقة لم ير شيئاً قطّ ، فأخذ بندقتين فبندقهما
، ثمّ جعلهما في عينيه ودعا فاذا هو بصير
الصفحه ٢٧٠ : ثمّ ائتيني به فأتته به فكرهه فتقول : لم تكرهه وقد طلبته فقال : هٰاتيه
، نعتّه لكِ بعلم النبوّة وأكرهته
الصفحه ٢٧٥ :
دخل عليهما في السّجن ، وقال : ألم أنهكما
عن الجبابرة.
ثمّ خرج من عندهما وجلس مع النّاس مع
الصفحه ٢٧٧ :
ثمّ قال : إنّ خالداً دعا قومه فأبوا أن يجيبوه ، وكانت
نارٌ تخرج في كلّ يوم ، فتأكل ما يليها من
الصفحه ٢٨٩ : السّفلى وتنخفض العليا ، فأشار صلّى الله عليه وآله إلى حجر فتدحرج ، ثمّ قال لمخاطبه : خذه وقرّبه ، فسيعيد
الصفحه ٣٠٥ : ءَ عن يسار غنمه
فصرفه ثمَّ قال : ما رأيت ذئباً أخبث منك ، فقال الذئب : شرّ منّي أهل مكّة ، بعث الله
الصفحه ٣٠٦ : مثلها ، ثمّ أرى فيها رأيي
، فقال أبوذر : أتذكر إذ رأينا رسول الله صلّى الله عليه وآله حزيناً عشا
الصفحه ٣١٠ : وقعة ، فأصابته طعنة في عينه فبدت حدقته ، فأخذها
بيده ثمّ أتى بها رسول الله صلّى الله عليه وآله ، فقال
الصفحه ٣١٧ : رضي الله عنه توفّي عنه في
آخر السنّة العاشرة من مبعث رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ثمّ توفّيت خديجة
الصفحه ٣٢١ : ، ثمّ التفت إلى رسول الله صلّى
الله عليه وآله وقال : يا ابن أخ هذا حسبك منّا وفينا (١).
٤٠٠ ـ وفي صحيح
الصفحه ٣٢٣ : فضرب بها وجهه ، ثمّ قال : لئن ذكرته بسوءٍ لأقتلنّك ، فخرج عمرو والدّم يسفك
على ثيابه.
قال : وكان
الصفحه ٣٣٣ : عليه سورةً ، فأسلم أسيد ، ثمّ رجع إلى سعد بن
معاذ ، فلمّا نظر إليه سعد قال : أقسم انّ أسيداً رجع إلينا
الصفحه ٣٤٢ : الوليد ، فقتل عبد الله ثمّ أتى النّاس من أدبارهم ووضع في
المسلمين السّلاح فانهزموا وصاح إبليس : قتل محمّد
الصفحه ٣٤٣ : أقبل على مقدمته في
النّاس فثنى (١) ذلك أبا سفيان ومن معه ، ثمّ رجع رسول الله صلّى
الله عليه وآله الى
الصفحه ٣٥٤ : ، فطافوا
وعليهم الثّياب (١).
٤٢٩ ـ ثمّ قدم على رسول الله عروة بن مسعود الثّقفي
مسلماً ، واستأذن في الخروج