الصفحه ٦٤ : التّابوت وجميع ما فيه ، وتقدّم إليه في نبوة نوح
صلوات الله عليه ، فلمّا حضرت وفاة يزد أوصى إلى ابنه أخنوخ
الصفحه ٧٢ : يقال له : غار الكنز ، فلم يزل آدم في ذلك الغار حتى كان
في زمن (٢) الغرق استخرجه نوح صلوات الله عليه في
الصفحه ٨٢ : اثنين الأزواج الثّمانية الّتي خرج بها آدم عليه السلام من
الجنّة ، ليكون معيشة لعقب نوح عليه السلام في
الصفحه ٨٦ : نوح : وما يدي عندك ؟
قال : دعوتك على قومك حتّى أهلكهم الله جميعاً.
فايّاك والكبر وايّاك والحرص
الصفحه ٩٢ : قوم قد تماديتم في الكفر ، كما تمادى
قوم نوح عليه السلام وخليق أن أدعو عليكم كما دعا نوح على قومه
الصفحه ٦٣ : من ذرّيّتي رجل نبيّ اسمه نوح يكون في نبوّته الطّوفان والغرق ، وأوص
وصيّك أن يحتفظ (٥) بالتّابوت وبما
الصفحه ٦٩ : ء.
ثمّ ظهرت نبوّة نوح عليه السلام ، فدعاهم إلى عبادة
الله وحده وترك ما كانوا يعبدون من الاصنام ، فقال
الصفحه ٧٩ : إلى السّماء وانقرض من تابعه.
ثمَّ اختلفوا حتّى كان زمن نوح عليه السلام وأنزل
الله على إدريس ثلاثين
الصفحه ٩٥ : (٤).
فصل ـ ٣ ـ
( في نبوة صالح صلوات
الله عليه )
وهو صالح بن حاثر بن ثمود بن حاثر بن سام بن نوح
صلوات
الصفحه ٣٧١ :
مخوق إلى عتميثا ، وأوصى عتميثا إلى أخنوخ وهو إدريس النبيّ ، وأوصى إدريس إلى ناخور ، وأوصى ناخور إلى نوح
الصفحه ٢٦ : ـ كتاب الانبياء لعلي بن ابراهيم بن هاشم القمي من مشائخ الكليني ، ذكره النجاشي
الصفحه ١٩ : الانبياء من آدم الى طوفان نوح ، خطي ، في مكتبة ملك بطهران ، ش : ٣٨٩٠.
٣٨ ـ تنزيه الانبياء ، للسّيد
الصفحه ٣٢ : (٣).
الباب الأوّل :
في ذكر أبينا آدم عليه السّلام.
الباب الثّاني :
في ذكر إدريس ونوح عليهما السّلام
الصفحه ٦٢ : عليه وقال : انه سيأتي نبيّ من بعدي اسمه نوح ، فمن بلغه
منكم فليسلّم له ، فانّ قومه يهلكون بالغرق إلّا
الصفحه ٦٥ : منذ خلقه الله
تعالى إلى أن قبضه سبعمائة وستاً وثلاثين سنة ودفن بمكّة ، وكان بين آدم ونوح صلوات الله