الصفحه ٧٨ : إليك حاجة أخرى تريني الجنّة ، فاستأذن
ملك الموت خازن الجنّة فدخلها فلمّا نظر إليها قال : يا ملك الموت
الصفحه ٨٣ : : يا شيطان ادخل فدخل الحمار ودخل الشّيطان فقال إبليس : أعلّمك خصلتين ، فقال نوح عليه السلام : لا حاجة
الصفحه ٩٤ : ودعاه ، وقال : يا أبا
إسحاق هل بلغك أنّ في الدّنيا مدينةً مبنيّة بالذّهب والفضّة ؟ فقال كعب الأحبار
الصفحه ١٠٢ :
فمات صلوات الله عليه ، فقال الله عزّ وجلّ
: يا جبرئيل لأجعلنّهم عبرةً للعالمين ، فلم يرعهم وهم في
الصفحه ١٠٤ : السلام
في النّار ، تلقّاه جبرئيل عليه السلام في الهوآء وهو يهوي إلى النّار ، فقال : يا إبراهيم ألك
حاجة
الصفحه ١٠٨ : قَالَ يَا
بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ » (٢) ثمَّ قال
الصفحه ١١٢ : قبل أن يجعل له من ولده خلفاً يقوم بعده في عياله ؟ فأوحى الله تعالى
إليه : يا ابراهيم أو تريد لها خلفاً
الصفحه ١١٣ : ، قال : من أنت ؟ قال : إنا ملك الموت فقال : يا
سبحان
_________________________________
(١) بحار
الصفحه ١٢٠ : كابروه حتّى
دخلوا عليه قال : فصاح جبرئيل يا لوط دعهم يدخلوا قال : فدخلوا فأهوى جبرئيل اصبعيه (٣) وهو قوله
الصفحه ١٢٧ : رجعوا إلى أبيهم « عِشَاءً يَبْكُونَ قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا
ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ
الصفحه ١٣٠ : وجدوا بضاعتهم فيها « قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَـٰذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا
الصفحه ١٣١ : سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ » (١) ثمّ « قَالُوا : يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا
الصفحه ١٣٢ : ، فدخل وقال : يا يوسف : « أَفْتِنَا فِي سَبْعِ
بَقَرَاتٍ » (١) فلمّا بلغ رسالة يوسف الملك قال
الصفحه ١٣٥ : فلان عليّ السّكين وقال : انزع ، فصاح يعقوب عليه السّلام وسقط
مغشيّاً عليه ثمّ أفاق فقال : يا بنيّ كيف
الصفحه ١٤٥ : بن جناح ، عن أيّوب بن راشد رفعه إلى علي عليه السّلام قال : قيل له يا أمير
المؤمنين : حدّثنا قال : إنّ