الصفحه ١١٥ : : يا فتى لمن هذا الغنم ، قال : لإِبراهيم خليل
الرّحمن قال : فمن أنت ؟ قال : أنا ابنه إسحاق ، فقال ماريا
الصفحه ١٢٨ : جبرئيل ، فقال : يا غلام من طرحك في هذا الجبّ ؟ فقال : إخوتي بمنزلتي من أبي حسدوني ، قال : أتحبّ أن تخرج
الصفحه ١٤٤ :
فتربّد (١) وجه هشام ، وامتقع (٢) لونه ، وهمّ أن يبطش
بأبي فقال له أبي : يا أمير المؤمنين الواجب
الصفحه ١٦٢ : الى موسى صلوات الله عليه أنّه ما يتقرّب إليّ عبد بشيء أحبّ إليَّ
من ثلاث خصال ، فقال موسى : وما هي يا
الصفحه ١٦٥ : السّلام الى الطّور فنادى (٦) ربّه قال : ربّ أرني خزائنك ، قال : يا موسى إنّ خزائني إذا أردتُ شيئاً أن أقول
الصفحه ١٩٤ : الرّضا عنه واستصغر الكثير في طلب المنفعة
واستعظم الصّغير في ركوب المضرّة.
يا بنيّ : لا تجالس النّاس
الصفحه ٢٠٤ : هذا ؟ فقال : نعم إنّي أُمرت بقبض روحه إلى سبعة
أيّام في هذا الموضع ، فرحمه داود ، فقال : يا شابّ هل لك
الصفحه ٢١٧ :
قال : فقال له يحيى : إنّ جبرئيل حدّثني أنّ
أمام النّار مفازة لا يجوزها إلّا البكّاؤون ، فقال : يا
الصفحه ٢٣٨ :
الباب السّادس عشر
( في حديث جرجيس وعزير وحزقيل وإليا عليهم
السلام )
٢٨٠ ـ عن ابن
الصفحه ٢٣٩ : السّاحر : لو أنّي سقيت بهذا السّم أهل الأرض
لنزعت قواهم ، وشوّهت خلقهم ، وعميت أبصارهم ، وأنت يا جرجيس
الصفحه ٢٤٢ :
رميماً عظاماً ، فمرّ بهم نبيٌّ من الأنبياء يقال له : حزقيل فرآهم وبكى وقال : يا ربّ لو
شئت أحييتهم
الصفحه ٢٥٧ :
فقال عليّ عليه السلام : لا حول ولا قوّة إلّا
بالله العليّ العظيم ، يا أخا اليهود حدّثني محمّد
الصفحه ٢٦١ : الملك عن فرسه ، وحمله على عاتقه ، وجعل النّاس يقبّلون يديه ورجليه ، فقال : يا تمليخا ما
فعل أصحابك
الصفحه ٢٧٢ :
أُغمي عليه منها ، فلمّا أفاق قال : يا روح
الله ما المسؤول أعلم بها من السّائل وله من في
الصفحه ٢٨٢ : المؤبذان : رآى إبلاً
صعاباً تقود خيلاً عراباً قد قطعت دجلة وانتشرت في بلادها.
فقال يا عبد المسيح إذا كثرت