تعالى ذلالها (١) ، وسلبتها جريالها (٢) وحصّلته مرتّباً ، وفصّلته مبوّباً وبالله التّوفيق والعصمة (٣).
الباب الأوّل :
في ذكر أبينا آدم عليه السّلام.
الباب الثّاني :
في ذكر إدريس ونوح عليهما السّلام.
الباب الثالث :
في ذكر هود وصالح عليهما السّلام.
الباب الرّابع :
في ذكر إبراهيم خليل الله (٤) عليه السّلام.
الباب الخامس :
في ذكر لوط وذي القرنين عليهما السّلام.
الباب السّادس :
في ذكر يعقوب ويوسف عليهما السّلام.
الباب السّابع :
في ذكر أيّوب وشعيب عليهما السّلام.
الباب الثّامن :
في ذكر موسى بن عمران صلوات الله عليه.
الباب التّاسع :
في ذكر أحاديث بني إسرائيل.
_________________________________
(١) كذا في ق ٢ وق ٤ ، وفي ق ١ وق ٣ : زلالها.
(٢) كذا في ق ١ وق ٢ وق ٤ ، وفي ق ٣ : وسلبتها سربالها. وجريالها بمعنى لونها وحمرتها ، وعن الاعشى كما في لسان العرب (١١ / ١٠٨) : وسبيئة فما تعتق بابل كدم الذبيح سلبتها حريالها.
(٣) ليس في ق ٢ كلمة العصمة ، وفي ق ٣ : وحصلته مرتبا على تسعة عشر بابا ، وبالله التّوفيق والعصمة. وهو غلط ظاهراً.
(٤) في ق ٢ وق ٤ : خليل الرحمن.