الصفحه ٢٧٧ :
الكتب إنّ نوحاً جاء بشريعة إلى آخر الخبر (٦).
_________________________________
(١) بحار الانوار (١٤
الصفحه ٢٩٠ : لحسّان لجاء ذكرها في
البحار وفي كتب المناقب منها مناقب ابن شهر آشوب عند تعرّضه لتقاريض الشّعر عن الشّعرا
الصفحه ٣١٨ : .
وكان من يسمع من خبره ما سمع من أهل الكتب يُسلمون
، فلمّا رأت قريش من يدخل في الاسلام جزعوا من ذلك
الصفحه ٣٢٤ :
أميّة الضّميري إلى النّجاشي في شأن جعفر بن
أبي طالب وأصحابه ، وكتب معه كتاباً :
بسم الله
الصفحه ٣٢٨ :
_________________________________
(١) والظّاهر أنّ ذكر عبد المطلب في سلسلة النّسب
من غلط النّساخ ، كما يظهر من مراجعة كتب التّواريخ والانساب
الصفحه ٣٣٣ : من البطنين أشرافهم.
وكتب مصعب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله بذلك
فكلّ من دخل في الاسلام من قريش
الصفحه ٣٣٦ : : حمد ، في كتب اللّغة.
(٢) سورة الانفال : (٣٠).
(٣) في ق ٣ : يهرعون على الحجرة ، أي يمشون إليها
الصفحه ٣٣٨ : لنطلب منك الهدنة على أن لا نكون لك ولا عليك ، فأجابهم رسول الله صلّى الله عليه وآله
إلى ذلك ، وكتب بينهم
الصفحه ٣٣٩ : ، وذلك في الشّهر
الحرام ، وكتب له كتاباً وقال له : اخرج أنت وأصحابك حتّى إذا سريت يومين ، فافتح كتابك
الصفحه ٣٥١ : تأليف كتابه (الاعلام) كما كانت لديه جملة من
كتب معتبرة عنده من الخاصة والعامة كدلائل النبوّة للبيهقي
الصفحه ٣٥٢ :
٤٢٧ ـ ثمّ كانت غزوة تبوك ، فتهيّأ في رجب لغزوة
الرّوم ، وكتب إلى قبائل العرب ممّن دخل في الاسلام
الصفحه ٣٦٤ : المطبوعة
القديمة مع أنّ علماء التّراجم لم يذكروا في مشايخ الصّدوق عن كتبه علي بن ثابت إلّا بعضهم عن هذا
الصفحه ٣٦٥ : جوّالةً فبالامكان أنّ وروده ببغداد كان متكرراً وعليه بعض الكتبة.
وعن الثّاني ـ أيضاً بامكان أخذه الحديث
الصفحه ٣٦٨ : بذلك ولم يشهد أنّ الأئمّة من
ولده حججي ، فقد جحد نعمتي ، وصغّر عظمتي ، وكفر بآياتي وكتبي ، إن قصدني