الصفحه ٣١ : (٨) الاستطاعة من سوء (٩) العادة.
والكتب المصنّفة في هذا المعنى فيها الغثّ والسّمين
والرّد والثّمين ، فجمعت
الصفحه ٦٢ : الكتب شيثاً ، وسماه أبا محمد هبة الله ، وهو اسمه بالعربية ، وكان
آدم عليه السلام بشّر بنوح صلوات الله
الصفحه ٩٥ : من
السّماء فاهلكتهم جميعاً ، ومٰا دخل هو إرم ولا أحد ممن كان معه ، وإنّي لأجد في
الكتب أنّ واحداً
الصفحه ١٢٣ :
القرنين(٣).
١٢٦ ـ وروي عن عبد الله بن سليمان ، وكان رجل قرأ
الكتب : أن ذا القرنين كان رجلاً من أهل
الصفحه ١٣١ :
فتحسّسوا من يوسف وأخيه ، فخرج منهم نفر وبعث معهم بضاعة وكتب معهم كتاباً إلى عزيز مصر يعطفه على نفسه وولده
الصفحه ١٤٥ : ، فاشتروا حاجتهم ودخلوا مدينتهم ، وكتب عامل
هشام إليه بما فعلوه ، وبخبر الشّيخ ، فكتب هشام إلى عامله بمدين
الصفحه ١٨٦ : الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ
اللَّـهُ لَكُمْ » يعني الشّام فأبوا أن يدخلوها وعصوا
فتاهوا في الأرض
الصفحه ٢١٥ : الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي
كَتَبَ اللَّـهُ لَكُمْ » (١) الآية فما دخلوها
ودخل أبناء أبنائهم ، وقال
الصفحه ٢٢٦ : لك ، وإن أحببت أن تقيم معي فأكرمك. فقال دانيال عليه السلام : أمّا بلادي أرض كتب الله عليها الخراب إلى
الصفحه ٢٢٩ : على الجدار ثلاثة أحرف ، ثمّ غابت الكفّ والقلم وبهتوا ، فسألوا دانيال بحقّ تأويل ذلك المكتوب ، وكان كتب
الصفحه ٢٣٠ : اهتمّ لرزقه كتب
عليه خطيئة ، إنّ دانيال عليه السلام كان في زمن ملك جبّار (٢) ، فأخذه فطرحه في
الجبّ
الصفحه ٢٣١ :
السلام فذهل عن الصّدر وكتب ما هو المقصود ذيلاً على نحو الاختصار والاقتباس عنه عليه السلام بتعبير : ثم قال
الصفحه ٢٣٩ :
فلمّا أصبح الملك دعاه فجلده بالسّياط على الظّهر
والبطن ، ثمّ ردّه إلى السّجن ، ثم كتب إلى أهل
الصفحه ٢٤٧ : فليعمل ما أمرته ، فان وجده كما وصفت لك أعلمتك إنشاء الله ، فلم يلبث إذ كتب العامل أصبت الرّجل على ما وصفت
الصفحه ٢٥١ : ، عن
جميل بن صالح ، عن أبي عبيدة الحذّاء ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : وجدنا في بعض كتب عليّ عليه