الصفحه ٣٥٢ :
٤٢٧ ـ ثمّ كانت غزوة تبوك ، فتهيّأ في رجب لغزوة
الرّوم ، وكتب إلى قبائل العرب ممّن دخل في الاسلام
الصفحه ٥٧ : ، وخفت أن يصير بالمكان الّذي قد
صرت أنت اليوم (٢) فيه وقد صرت بحيث أكره ، وإن تكلّمت بشيء ممّا عهد
إليك
الصفحه ٦٧ :
ثمّ قال : أتأذن لي في السّؤال ؟ فقال الباقر عليه
السلام : قد آذنّاك فسل قال : أخبرني بيوم هلك ثلث
الصفحه ٦٩ : (١) فيه ، ثمّ نصبه لهم في ديرهم ، واشتدَّ ذلك على
نسر ولم يقدر على دخول تلك الدّير ، فانحاز عنهم في فرقة
الصفحه ١٥٠ : عليها ، فدفعت اليها موسى فوضعته في حجرها ثمّ
ألقمته ثديها فقبل ، فقامت امرأة فرعون الى فرعون فقالت : انّ
الصفحه ١٦٣ :
الدّنيا وزهرتها ، يا موسى نافس في الخير
أهله واسبقهم إليه فانّ الخير كاسمه ، واترك من الدّنيا ما
الصفحه ١٨٦ : بن الحسن رفعه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : انتحوا مصر ولا تطلبوا
المكث فيها ولا أحسبه
الصفحه ١٩٠ :
فصل ـ ١ ـ
( في حديث لقمان عليه
السلام )
٢٣٨ ـ وبالاسناد المذكور عن ابن بابويه ، عن
الصفحه ١٩٣ : مكان وصاحبه منه بين أمرين إن
أصاب فيه الحقّ فبالحري أن يسلم وإن أخطأ أخطأ طريق الجنّة ومن يكن في
الصفحه ٢٢٥ : سيعيد فيها الملك والعمران ، فلمّا مضى سبعون عاماً أذن الله في عمارة
إيليا ، فأرسل الله ملكاً إلى ملك من
الصفحه ٢٢٩ : الأبحر الصّم الّتي لا تعبر فيها السّفن ، وكان بخت نصّر غنم
كلّ ذلك من بيت المقدس ، وأوردها أرض بابل
الصفحه ٢٣٢ : الله تعالى ، فلم يزل في بني إسرائيل يأخذون منه معالم دينهم ، ثمّ
غيّب الله آصف غيبةً طال أمدها ، ثمّ
الصفحه ٢٤٩ :
عليه وهمّوا بتعذيبه وقتله ، فهرب منهم ، فلحق
بأصعب جبل ، فبقي فيه وحده سبع سنين ، يأكل من نبات
الصفحه ٢٦٤ :
الباب الثّامن عشر
( في نبوةّ عيسى عليه السلام ) ( وما كان في زمانه ومولده ونبوّته
الصفحه ٣٤٠ :
فقال : والله ما أمرتكم بالقتال في الشّهر الحرام ،
وأوقف الأسيرين والعير ولم يأخذ منها شيئاً