الصفحه ٥٦ : شيث ، أما أنّه قد قبض (١) وإنّما نزلت لشأنه ،
فعظّم الله على مصيبتك فيه أجرك (٢) وأحسن على العزاء منه
الصفحه ٥٨ : خلق حوّا ، ثم جعلها في موضع النقرة (٢) الّتي بين وركيه ، وذلك
لكي تكون المرأة تبعاً للرّجل
الصفحه ٧٤ : ظلماً حتى استخلصت أرضه ، فأحوجت (٢) عياله من بعده وأجعتهم (٣) ، أما وعزّتي
لأنتقمنَّ له منك في الآجل
الصفحه ٨٧ : ميراث العلم وآثار علم النبوّة التي معك إلى ابنك سام ، فانّي لا
أترك الأرض إلّا وفيها عالم يعرف به طاعتي
الصفحه ٩١ : : وكيف لي بالرّجال الّذين هلكوا ؟ فقال له هود : يبدلك الله بهم من هو
خير لك منهم ، فقال : لا خير في
الصفحه ١٢١ : المؤمنين أخبرني عن ذي القرنين ، فقال له عليّ عليه السلام : سخّرت له السّحاب ، وقربت له الأسباب ، وبسط
له في
الصفحه ١٦٢ : ربّ ؟ قال : الزّهد في الدّنيا ، والورع عن محارمي ،
والبكاء من خشيتي ، فقال موسى : فما لمن صنع ذلك
الصفحه ١٨٠ :
السلام قال : كان قاضٍ في بني إسرائيل رجلاً وكان يقضي فيهم بالحق ، فلمّا حضرته الوفاة قال لامرأته :
إذا
الصفحه ١٨٣ :
صالحة ، فرآى في النّوم أنّ الله تعالى قد
وقّت لك من العمر كذا وكذا سنة ، وجعل نصف عمرك في سعة
الصفحه ٢٠٤ : هذا ؟ فقال : نعم إنّي أُمرت بقبض روحه إلى سبعة
أيّام في هذا الموضع ، فرحمه داود ، فقال : يا شابّ هل لك
الصفحه ٢٤٢ :
٢٤٨ ـ وبالإِسناد المذكور ، عن الحسن بن محبوب ، عن
عمر بن يزيد عنهما صلوات الله عليهما في قوله
الصفحه ٢٨٢ : المؤبذان : رآى إبلاً
صعاباً تقود خيلاً عراباً قد قطعت دجلة وانتشرت في بلادها.
فقال يا عبد المسيح إذا كثرت
الصفحه ٢٩١ : عليها أمير المؤمنين عليه السلام قاعدة في هذا
الموضع ومعها ابنتها من جعفر ، فبكت فقالت لها ابنتها : ما
الصفحه ٣١٧ : رضي الله عنه توفّي عنه في
آخر السنّة العاشرة من مبعث رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ثمّ توفّيت خديجة
الصفحه ٣٣٧ : في الجبال.
وكان فيهم رجل من خزاعة يقال له : أبوكرز يقفو
الآثار ، فقالوا له : يا أبا كرز اليوم