الصفحه ٢٥٧ : ، فاختلفت كلمتهم ، فسمع ملك من ملوك فارس يقال له : دقيانوس (٢) فسار في مائة ألف حتّى دخل مدينة أفسوس
الصفحه ٩ :
استفاضة أو اطمئنان على تصديق عنوان خاص في مواردها
ومن الاتّفاق أنّ فيما نحن فيه دعوى الاستفاضة بل
الصفحه ٤٠ : خلقي في أرضي ، ينهونهم عن معصيتي ، وينذرونهم (٢) ويهدونهم الى طاعتي ، ويسلكون بهم طريق سبيلي ، أجعلهم
الصفحه ٩٣ : أمسك عنهم المطر ، فقال
هود عليه السلام : يا قوم قد وعدني ربّي أن يهلككم ومرّ صوته في الجبال وسمع الوحش
الصفحه ١٠١ : عين (١) يقال لها : روشاب ، وإنّما
سمّوا أصحاب الرّس ، لأنّهم رسّوا نبيّهم في الأرض ، وكانت لهم اثنتا
الصفحه ٣٢٦ :
المقدس ، وفي بعضها بشّر لي إبراهيم في رهط
من الأنبياء ، ثم وصف موسى وعيسى صلوات الله عليهم ، ثمّ
الصفحه ٣٥١ : واثنتي عشرة (٢) ألف ناقة سوى ما لا
يُعلم من الغنايم ، وخلّف رسول الله الأنفال في الجعرانة ، وافترق
الصفحه ٣٦٤ : به وبرسول
الله وبجميع الأئمّة يفتح لهم الجنّة ، مثلهم في الارض كمثل المسك الّذي يسطع ريحاً ولا
يتغيّر
الصفحه ١٢ :
مشخصات القطب :
اسمه ولقبه ومولده
ووفاته ومدفنه
اختلف في اسمه وكنيته
الصفحه ٢٣ :
لمدرسة البروجردي في النجف الذريعة ١٧ / ١٠٢.
٧٨ ـ قصص الانبياء ، لأحمد بن محمد بن
الصفحه ٦٤ : الموت فقال آدم : أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّي عبد الله (١) وخليفته في أرضه
الصفحه ١٩٢ : ، فقال : أما والله ما أُوْتِي الحكمة لحسب (١) ولا أهل ولا مال ولا
بسطة في الجسم ولا جمال ، ولكنّه كان
الصفحه ٢٠٩ : وبات في إصطخر ، ثمّ غدا فانتهى إلى جزيرة بركادان (١) ، ثمّ أمر الرّيح فخفضتهم (٢) حتّى كادت أقدامهم أن
الصفحه ٣٠٥ : إليهم
نبيّاً فكذّبوه.
فوقع كلام الذّئب في أذن أبي ذر ، فقال لاُخته
هلمّي مزودي وإداوتي (٢) ثمَّ خرج
الصفحه ٣٧٢ :
عليك كالمقيم معي ، والشاذّ عنك في النّار ،
والنّار مثوى الكافرين (١).
٤٤٩ ـ ووردت الأخبار