الصفحه ٣٤ :
وذكرت أيضاً من أحوال الأصفياء والأمم ما تكون (١) فيه فائدة عائدة (٢) لذوي الهمم ، وجعلت كلّ باب
الصفحه ٤٧ : عليه السّلام : أقرّ لربّك بذنوبك في هذا المكان
فوقف آدم صلوات الله عليه فقال : يا ربّ إنّ لكلّ عامل
الصفحه ٩٠ : فرفعت لهم
ثلاث سحابات ، فقالوا : هذه حُفا يعني الّتي ليس فيها ماء وسمّوا الثّانية فاجياً و [ اختاروا
الصفحه ١٠٥ : على النّار.
فلمّا كان بعد ثلاثة أيّام قال نمرود لآزر : اصعد
بنا حتّى ننظر فصعدا ، فاذا إبراهيم في
الصفحه ١١٠ : السلام فأجلسه في حجره وأجلس إسحاق إلى جنبه ، فغضبت سارة وقالت : أما انّك قد جعلت أن لا تسوي بينهما
الصفحه ١٤٥ : بحمل الشّيخ إليه
، فمات في الطّريق رضي الله عنه (١).
فصل ـ ٣ ـ
١٥٦ ـ أخبرنا السّيد عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٤٦ : مكائيلهم وموازينهم ، وبخسوا النّاس
أشياءهم ، وعتوا عن أمر ربّهم ، فكانوا مفسدين في الأرض ، فلمّا رآى ذلك
الصفحه ١٧٤ : ، عن زياد بن المنذر ، عن الباقر عليه السلام قال في قوله تعالى
: « وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا » : إنّ
الصفحه ١٩٨ :
الباب الحادي عشر
( في نبوّة داود عليه السلام )
٢٥٠ ـ وبالاسناد المتقدّم عن سعد بن عبد
الصفحه ٢١٠ :
قالوا : مالنا طاقة بما نحن فيه ، فقال ابليس
: أليس تذهبون بالحجارة وترجعون فراغاً ؟ قالوا : نعم
الصفحه ٢٤٤ :
الباب السّابع عشر
( في ذكر شعيٰا وأصحاب الأخدود وإلياس واليسع ويونس وأصحاب الكهف
الصفحه ٢٥١ :
فلمّا جنّ اللّيل قام إلياس عليه السلام ودعا الله
، ثمّ قال لليسع : انظر في أكناف السّماء ماذا ترى
الصفحه ٢٥٥ : أو وصيّ نبيّ ، فكيف تركت رسول الله صلّى الله عليه وآله
وكيف حشمه وكيف حاله ؟ وبالغوا في السّؤال
الصفحه ٢٦٠ : بالبنّائين ، فسدّ باب الكهف بالكلس والحجارة ، وقال لأصحابه : قولوا لهم :
يقولوا لإلههم الّذي في السّما
الصفحه ٢٦٥ : صنم إلّا خرّ لوجهه ، وأتى المشرق والمغرب يطلبه
، فوجده في بيت دير قد حفّت به الملائكة ، فذهب يدنو