الصفحه ٢١٩ : السلام
بعث يحيى بن زكريّا في اثني عشر من الحواريّين يعلّمون النّاس وينهاهم عن نكاح ابنة الأُخت ، قال
الصفحه ٢٢٣ : ، وقتلوا أنبياءهم ، وذلك قوله تعالى جلّ
ذكره : « وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي
إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ
الصفحه ٢٢٧ : لمن يسجد له أُلقي فيها.
وكان مع دانيال عليه السلام أربعة فتية من بني
إسرائيل : يوشال ، ويوحين
الصفحه ٢٦٧ :
حياة رسول الله صلّى الله عليه وآله ؟
قال : نعم ، وكانت طاعته واجبة على النّاس في حياة
رسول الله
الصفحه ٢٧١ : : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله
: أوحى الله جلّت عظمته إلى عيسى عليه السلام جدّ في أمري ولا تترك
الصفحه ٢٧٥ :
دخل عليهما في السّجن ، وقال : ألم أنهكما
عن الجبابرة.
ثمّ خرج من عندهما وجلس مع النّاس مع
الصفحه ٢٧٦ : بزعمهم ، أتاه جبرئيل عليه السلام فغشاه
بجناحه ، وطمح عيسى عليه السلام ببصره ، فاذا هو بكتاب في جناح
الصفحه ٢٧٧ :
ثمّ قال : إنّ خالداً دعا قومه فأبوا أن يجيبوه ، وكانت
نارٌ تخرج في كلّ يوم ، فتأكل ما يليها من
الصفحه ٢٧٩ : لك الحمد كثيراً طيّباً مباركاً فيه ، كما ينبغي لك أن تحمد ، وكما
ينبغي لكرم وجهك وعزّ جلالك
الصفحه ٢٨٥ : : كنت أرعى غنيمة أهلي ، وكان محمّد صلّى الله عليه
وآله يرعى أيضاً ، فقلت : يا محمّد هل لك في فخ
الصفحه ٢٩٣ : الرّحمن بن زياد ، عن مسلم بن يسار قال :
قال ابو
عقبة الأنصاري : كنت في خدمة رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٠٤ : وتصدّق ، فبقيت في ذلك ما شاء الله ، فاذا أنا ذات يوم
في ذلك البستان إذا أنا بسبعة رهط قد أقبلوا تظلّهم
الصفحه ٣٢١ : ، وكانت قريش جالسة في المسجد ، فجاء ابوطالب ومعه السّيف وحمزة ومعه السّيف ، فقال : أمِرّ السّلي على سبالهم
الصفحه ٣٤١ : : فأين المال الّذي وضعته عند أمّ الفضل بمكة وليس
معكما أحد ؟ فقلت لها : إن اُصبتُ في سفري هذا فهذا المال
الصفحه ٣٥٦ : ما تحتها ، وأمر بجمع الرّحال في ذلك المكان ، ووضع بعضها على بعض ، ثمّ أمر مناديه ، فنادى في النّاس