الصفحه ٢٤٧ : أمير المؤمنين عليه اسلام عن المجوس أيّ أحكام
تجري فيهم ؟ قال : هم أهل الكتاب كان لهم كتاب ، وكان لهم
الصفحه ١٤ : فلاحظ.
أقول : لاحظنا لم يمرّ ولم نظفر بما قال.
وبعد تطواف هذا المطاف يحسن بنا المورود على باب
الكتاب
الصفحه ٩٦ : (٢) الّذين ذكرهم الله
في كتابه من هم ؟ وممّن هم ؟ وأيّ قوم كانوا ؟
فقال : كانا رسّين (٣) أمّا أحدهما ـ فليس
الصفحه ٣٠٢ : أنا بكتاب من السّقف معلّق ، فقلت لاُمّي
: ما هذا الكتاب ؟ فقالت يا روزبه : إنّ هذا الكتاب لمّا رجعنا
الصفحه ٣٤٨ : جبرئيل عليه
السلام فأخبره ، فدعا عليّاً عليه السلام والزّبير ، فقال : أدركاها وخذا منها الكتاب
الصفحه ٢٠ : ـ جوامع تاريخ العالم والانبياء ، لمعة من لوامع اودعت في كتاب التنبيه والاشراف للمسعودي وهو شبيه كتابه
الصفحه ٢١ : ، خطي ، ولّيرس ، ش ٩٧٦. تاريخ الكتابة ١٠١٩ قمرية.
٥٧ ـ زبدة البيان في قصص الانبياء مع تكملة في سيرة
الصفحه ٢٢٣ : ، وقتلوا أنبياءهم ، وذلك قوله تعالى جلّ
ذكره : « وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي
إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ
الصفحه ٢٢٥ : ، فلمّا تمّت
عمارتها بعد ثلاثين سنة أمر عظام إرميا أن تحيى ، فقام حيّاً كما ذكر الله في كتابه (١).
فصل
الصفحه ٢٧٢ : .
(٥) بحار الانوار (١٤ / ٣٣٠) ، برقم : (٦٨) عن
الزّهد وص (٣٢٦) نحوه عن تنبيه الخواطر وراجع الكتاب ص (٨٦
الصفحه ٣٣٩ : وانظر فيه ، وامض لما أمرتك ، فلمّا سار يومين وفتح الكتاب فاذا فيه : امض
حتّى تنزل نخلة ، فأتنا من أخبار
الصفحه ٣٦٠ : الله
صلّى الله عليه وآله : إنّي مخلّف فيكم الثّقلين كتاب الله وعترتي. من العترة ؟ فقال :
أنا والحسن
الصفحه ٢٢ : الثعلبي في فرج المهموم ص : ٢٧ وفي ص : ٢١ قال : روى الشيخ الفاضل : محمد بن ابراهيم الثعلبي في كتاب العرائس
الصفحه ٢٣ : المفتي مير عباس اللكنهوي المتوفىٰ في : ١٣١٢ ذكره في التّجليات بعنوان : كتاب في أحوال الانبياء
الذريعة
الصفحه ٢٥ : ء ١١ ـ ١٤ وهو كتاب النّبوة من البحار.
١٠٩ـ قصص الانبياء ـ يا ـ تاريخ پيامبران نوشتهٔ : سيد هاشم رسولي