الصفحه ١١٩ : به ويحذّره قوم ، فقال قومه : أنا ننهاك عن الضّيف وقرائه ، فان لم
تفعل أخزيناك فيه ، فكان لوط اذا نزل
الصفحه ١٢٥ : الكبر ، وكان عدّة ما سار في البلاد الى يوم قبضه الله تعالى خمسمائة عام
الصفحه ١٢٨ : ذكره الله تعالى في كتابه العزيز (٢).
فصل ـ ١ ـ
١٢٨ ـ وباسناده عن ابن محبوب ، عن الحسن بن عمارة ،
عن
الصفحه ١٣٢ : ثكلى ، قال : ولمّا كان يوسف صلوات الله عليه في السّجن دخل عليه جبرئيل عليه السّلام ، فقال : إنّ الله
الصفحه ١٣٥ : حولين ، قلت : فمن كان الحجّة في الأرض ، يعقوب أم يوسف ؟ قال : كان يعقوب الحجّة ، وكان الملك ليوسف
الصفحه ١٣٧ : يا يوسف ، قال : فكيف لو رأيت نبيّاً يقال له : محمّد صلى الله عليه وآله يكون في آخر الزّمان يكون
أحسن
الصفحه ١٣٨ : خليل الرّحمن في زمن كذا وكذا. قال يعقوب : ليس أنا الذي رأيته إنّما رأيت إسحاق ، فقال له :
فمن أنت ؟ قال
الصفحه ١٣٩ :
الباب السّابع
( في ذكر أيوب وشعيب عليهما السّلام )
١٤٧ ـ وأخبرنا السّيد المرتضى بن
الصفحه ١٦٧ : ـ ٨ ـ
( في تسع آيات موسى
صلوات الله عليه )
١٩٥ ـ لمّا اجتمع رأي فرعون أن يكيد موسى فأوّل ما
كاده به عمل
الصفحه ١٧٠ :
واستكبر وقال : إنّما يفعل ذلك الأرباب
بعبيدهم كيما يتميّزوا ، وخرج على موسى في زينته على بغلة
الصفحه ١٧٩ : رجل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان في بني إسرائيل رجل يكثر أن
يقول : الحمد لله ربّ العالمين
الصفحه ١٨٢ : ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان في بني إسرائيل رجلٌ عاقلٌ كثير المال ، وكان له ابن يشبهه
في
الصفحه ١٨٨ :
الباب العاشر
( في نبوّة إسماعيل وحديث لقمان عليهما
السلام )
٢٣٥ ـ أخبرنا جماعة منهم
الصفحه ١٩٦ : كفيت عدوّك أمرك ، لأنّ عداوتك لنفسك أضرّ عليك من عداوة غيرك.
يا بُنيّ اجعل معروفك في أهله ، وكن فيه
الصفحه ٢٠٢ : عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي ، عن أبي الحسن عليه السلام في قوله
تعالى لداود