الصفحه ١٧٣ :
فصل ـ ١٢ ـ
( في حديث بلعم بن باعورا (١) )
٢٠٠ ـ عن ابن بابويه ، عن أبيه ، حدّثنا سعد
الصفحه ١٨٧ : سمعت ما قال : كفى
بالمرء كذباً أن يحدّث بكلّما سمع ، قلت : كيف هذا ؟ قال : ما كان في الكتاب أنّه كان في
الصفحه ١٩١ : المغيرة قال : قلت لأبي عبد الله عليه
السلام أصلحك الله ما كان في وصيّة لقمان ؟ قال : كان فيها الأعاجيب
الصفحه ١٩٥ :
وإذا سافرت مع قوم فاكثر استشارتهم ، وأكثر
التّبسّم في وجوههم ، فاذا دعوك فأجبهم ، فاذا استعانوك
الصفحه ٢٠٦ : واعلمها أنّها قرينتك في الجنّة ، فانطلق
إليها فقرع الباب عليها ، فخرجت وقالت : هل نزل فيّ شيء ؟ قال : نعم
الصفحه ٢٢٢ :
الباب الخامس عشر
( في نبوّة إرميا ودانيال عليهما السّلام )
٢٩٤ ـ وبالإِسناد المتقدّم
الصفحه ٢٢٨ : : فهذه الرؤيا رأيتها ، فما تأويلها ؟
قال : أنت الشّجرة ، وما رأيت في رأسها من الطّيور
فولدك وأهلك
الصفحه ٢٣٠ : اهتمّ لرزقه كتب
عليه خطيئة ، إنّ دانيال عليه السلام كان في زمن ملك جبّار (٢) ، فأخذه فطرحه في
الجبّ
الصفحه ٢٥٩ : ومخرجاً فنزلوا عن خيولهم ومشوا على أرجلهم سبعة فراسخ
في ذلك اليوم ، فجعلت أرجلهم تقطر دماً.
قال
الصفحه ٢٦١ :
انظر أيّها الملك في أمري ما أصبت كنزاً أنا
رجل من أهل هذه المدينة ، فقال الملك : أنت من أهلها
الصفحه ٢٧٠ : الّذي بلغ من عظم ربوبيّتك
أنّك تخلق من الطّين كهيئة الطّير ؟ فتنفخ فيه فيكون طيراً ، فقال عيسى عليه
الصفحه ٢٧٢ :
أُغمي عليه منها ، فلمّا أفاق قال : يا روح
الله ما المسؤول أعلم بها من السّائل وله من في
الصفحه ٢٨٤ : رجلاً من ملوك فارس وكان ذرباً (٢) ، فقال : يا محمّد
أين الله ؟ قال : هو في كلّ مكان ، وربّنا لا يوصف
الصفحه ٢٨٧ : حجراً بمكّة
كان يسلّم عليّ قبل أن أُبعث ، إنّي لأعرفه الآن ، ولم يكن صلّى الله عليه وآله [ يمر ] (١) في
الصفحه ٣٠٢ : : ائت غيضتين (٢) من أرض الشّام ، فانّ
رجلاً يخرج من إحديهما إلى الاُخرى في كلّ سنةٍ ليلةً يعترضه ذووا