الصفحه ٦٠ : الله عليه قال : إنّ بالمدينة لرجلاً أتى المكان الذي فيه ابن آدم عليه
السلام فرآه معقولاً معه عشرة
الصفحه ٦٢ : ، فوثب عليه فقتله ، وكان من قصتهما ما قد بيّنه الله في كتابه من
المحاورة قبل ان يقتله (١).
٤٢ ـ وبهذا
الصفحه ٧٨ : : وما هي ؟ قال : تصعد بي إلى السّماء فاستأذن ملك الموت ربّه في ذلك ، فأذن له فحمله على جناحه فصعد به إلى
الصفحه ٩٢ : تفتر عن دعائهم ، وقد وعدك أن يلقي في قلوبهم الرعب ، فلا يقدرون على ضربك بعدها ، فأتاهم هود ، فقال لهم
الصفحه ١٠٧ :
بيت المقدس ، فتحمل إبراهيم بماشيته وماله
وعمل تابوتاً وحمل سارة فيه ، فمضى حتى خرج من سلطان نمرود
الصفحه ١٢٣ : إلى أن بلغ رجلاً ، وكان رآى في المنام أنه دنى من الشمس فأخذ بقرنها في شرقها وغربها ، فلمّا قصّ رؤياه
الصفحه ١٣٠ :
مصر لعياله في السّنة مرّتين في الشّتاء
والصّيف ، فانّه بعث عدّة من ولده ببضاعة يسيرة مع رفقة خرجت
الصفحه ١٤٠ : يا أيّوب : ما كان أحد من
النّاس في أنفسنا ولا خير علانية خيراً عندنا منك ، فلعلّ هذا لشيء كنت أسررته
الصفحه ١٤٢ : ء ، فزادها الله مثلها ثلاثاً وسبعين سنة أخرى (٣).
فصل ـ ٢ ـ
( في نبوّة شعيب عليه
السّلام )
١٥٣ ـ أخبرنا
الصفحه ١٤٤ : إلى يثرب يأمرهم
أن لا يأذنوا لأبي في شيءٍ من مدينتهم ، ولا يبايعوه في أسواقهم ، ولا يأذنوا له في
الصفحه ١٤٧ : وزنوا لها ، فكانوا في سعة من العيش ، فأمرهم
الملك باحتكار الطّعام ونقص مكائيلهم وموازينهم ، ووعظهم شعيب
الصفحه ١٥٣ : يده عليها فأحرقتها ، فلمّا وجد حرّ النّار وضع يده على لسانه ، فأصابته
لغثةٌ ، وقد قال في قوله تعالى
الصفحه ١٦٠ : ء ضيّعوا الحكمة لما وضعوها عند غير
أهلها (٧).
فصل ـ ٥ ـ
( في مناجاة موسى عليه السّلام )
١٧٧ ـ عن ابن
الصفحه ١٧١ : (٢) موسى من الشّجرة فضلّوا بذلك ، فنصب السّامري عجلاً مؤخّره إلى حائط ، وحفر في الجانب
الآخر في الأرض
الصفحه ١٧٢ : بهم موسى عليه السلام إلى الأرض المقدّسة ، قال لهم : ادخلوا فأبوا
أن يدخلوها ، فتاهوا في أربعة فراسخ