الصفحه ٢٠٨ :
الباب الثاني عشر
( في نبوّة سليمان عليه السّلام وملكه )
٢٧٠ ـ وبإسناده عن الحسن بن
الصفحه ٢١٧ : وقالت : يا زكريّا ادخل فيَّ فجاء حتّى دخل فيها ، فطلبوه فلم يجدوه وأتاهم إبليس
وكان رآه فدلّهم عليه فقال
الصفحه ٢٢٠ : ء إلّا
أولاد البغايا ، وقال في قوله تعالى جلّ ذكره : « لَمْ نَجْعَل لَّهُ
مِن قَبْلُ سَمِيًّا » (٦) قال
الصفحه ٢٢٤ : تلحق بي فأُكرمك ؟ وإن أحببت أن تقيم في بلادك أمنتك ، قال إرميا عليه السلام : إنّي لم أزل في أمان الله
الصفحه ٢٣٨ :
الباب السّادس عشر
( في حديث جرجيس وعزير وحزقيل وإليا عليهم
السلام )
٢٨٠ ـ عن ابن
الصفحه ٢٥٣ :
قال : فطافت به البحار : « فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا
إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ
الصفحه ٢٦٢ : ديني أبني على باب الكهف كنيسة فاقتتلا ، فغلب المسلم وبنى مسجداً
عليه.
يا يهوديّ أيوافق هذا ما في
الصفحه ٣٢٢ :
فقد سرّنـي إن قلـت أنّك مؤمن
فكن لرسول الله في الله ناصراً
ونـاد قريشاً
الصفحه ٣٣٣ : في كلّ يوم ، فيطوف على مجالس
الخزرج يدعوهم إلى الاسلام فيجيبه الأحدث ، وقال سعد لمصعب : إنّ خالي سعد
الصفحه ٣٣٥ : ، ورجع رسول الله صلّى
الله عليه وآله إلى مكة (١).
فصل ـ ٩ ـ
٤١٤ ـ ثمّ اجتمعت قريش في دار النّدوة
الصفحه ٣٣٦ :
وقد شاركوا فيه ، فحماداهم أن تعطوا الدّية (١).
فقالوا : الرّأي رأي الشّيخ النّجدي ، فاختاروا
الصفحه ٣٥٤ : ناقته العضباء ، فلحقه وأخذ منه الكتاب ، فقال له أبوبكر : أنزل فيّ
شيء ؟ فقال : لا ولكن لا يؤدّي عن رسول
الصفحه ٣٥٨ :
لا ينجي إلّا عمل مع وجه الله (١) ولو عصيت لهويت.
ثمّ نزل ودخل بيته ، وكان في بيت أمّ سلمة ، فجا
الصفحه ٣٦٠ : الله صلّى الله عليه وآله إمامنا حيّاً وميّتاً ، فدخل عشرة
عشرة فصلّوا عليه ، ثمّ خاضوا في موضع دفنه
الصفحه ٥٩ : الحسين صلوات الله عليه : أن طاوُساً
، قال في المسجد الحرام : أوّل دم وقع على الارض دم هابيل (٧) ، وهو