الصفحه ٧٩ : كلّما خاط سبّح الله وهلّله وكبّره ووحّده ومجّده ، وكان يصعد إلى
السّماء من عمله في كلّ يوم مثل أعمال أهل
الصفحه ٨١ : (٢).
فصل ـ ٣ ـ
( في نبوّة نوح عليه
السّلام )
وهو ابن متوشلخ به اُخنوخ ـ وهو إدريس صلوات الله
عليه ـ ابن
الصفحه ٨٢ : نجّاراً ، ثمّ ألّفه فجعله سفينة ، فمرّوا عليه فجعلوا
يضحكون ويسخرون ويقولون : قد قعد ملّاحاً في أرض فلاة
الصفحه ٩٨ : ذلك اليوم ولا تشرب النّاقة ، فمكثوا بذلك ما شاء
الله حتّى عتوا ودبّروا في قتلها ، فبعثوا رجلاً أحمر
الصفحه ١١٨ :
السّماء وأوقفها حتّى يأتيك أمر الجبّار في
قلبها ودع منها آيةً بينةً منزل لوط عبرةً للسيّارة
الصفحه ١٢٧ :
فقلت لعليّ بن الحسين صلوات الله عليهما : متى رأى
الرّؤيا ؟ قال : في تلك اللّيلة الّتي بات فيها
الصفحه ١٥٢ :
لا تخف وخذها ، فوقع عليه الأمان ووضع رجليه
على ذنبها وتناول لحيتها (١) ، فاذا يده في شعبة العصا
الصفحه ١٥٤ : إمام بني فتيان (٥) ، عمّن روى ، عن أبي
عبد الله صلوات الله عليه قال : كان في زمن موسى صلوات الله عليه
الصفحه ١٥٧ : يصفر ويرتفع في الماء (٢) ويسفل (٣) في البحر ، فقال العالم لموسى : أتدري ما تقول هذه الخطافة ؟ قال
الصفحه ١٦٨ : ء بني إسرائيل ، فاذا سكبت
الماء لفرعونيّة تحوّل دماً ، فلبثوا في ذلك أربعين ليلة ، وأشرفوا على الموت
الصفحه ١٦٩ : دعا موسى عليهم ، فقال : ربّنا إنّك أتيت فرعون وملأه زينةً وأموالاً في الحياة
الدّنيا ربّنا اطمس على
الصفحه ١٧٥ : عليه
السلام عن قومه ، فمرّ في غيبته فرآى ملائكة يحفرون قبراً ، قال : لمن تحفرون هذا القبر ؟
قالوا
الصفحه ١٨١ : لهم أو نحو هذا (٢).
٢١٧ ـ وقال : قال ابوعبد الله عليه السلام : كان
ورشان يفرخ في شجرة ، وكان رجل
الصفحه ١٨٤ :
٢٢٣ ـ وعن هارون بن خارجة ، عن أبي عبد الله عليه
السلام إنّ عابداً كان في بني إسرائيل ، فأضاف
الصفحه ١٩٩ :
في أيّام ضرّائك (١).
٢٥٣ ـ وعن ابن أورمة ، حدّثنا علي بن أحمد (٢) ، حدّثنا محمّد بن
هارون